نام کتاب : المبسوط في أُصول الفقه نویسنده : السبحاني، الشيخ جعفر جلد : 3 صفحه : 310
1. ما في مقبولة عمر بن حنظلة حيث قال: «ينظران من كان منكم ممّن قد روى حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف أحكامنا، فليرضوا به حكماً».[1]
2. ما ورد في التوقيع الشريف: «وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة أحاديثنا فإنّهم حجّتي عليكم وأنا حجّة الله ».[2]
3. ما ورد أيضاً ـ في التوقيع الشريف ـ : «لا عذر لأحد من موالينا في التشكيك فيما يرويه عنا ثقاتنا».[3]
4. ما كتبه أبو الحسن (عليه السلام)إلى علي بن سويد السائي: «أمّا ما ذكرت يا علي ممّن تأخذ معالم دينك، لا تأخذنّ معالم دينك عن غير شيعتنا»[4].
5. ما رواه حذيفة بن منصور عن أبي عبدالله (عليه السلام): «اعرفوا منازل الرجال منّا على قدر روايتهم عنا ».[5]
6. ما كتبه أبو الحسن الثالث (عليه السلام)إلى أحمد بن ماهويه حيث كتب السائل إليه: عمّن آخذ معالم ديني؟ وكتب مثله أخوه. فكتب الإمام: «فهمت ما ذكرت فاصمدا في دينكما على كل مسّن في حبنا وكل كثير القدم في أمرنا».[6]
[1] الوسائل: 18، الباب 11 من أبواب صفات القاضي، الحديث 1 .
[2] الوسائل: 18، الباب 11 من أبواب صفات القاضي، الحديث 9. [3] الوسائل: 18، الباب 9، من أبواب صفات القاضي، الحديث 40 . [4] الوسائل: 18، الباب 11، من أبواب صفات القاضي، الحديث 42 . [5] الوسائل: 18، الباب 11، من أبواب صفات القاضي، الحديث 37 و 41 . [6] الوسائل: 18، الباب 11، من أبواب صفات القاضي، الحديث 54.
نام کتاب : المبسوط في أُصول الفقه نویسنده : السبحاني، الشيخ جعفر جلد : 3 صفحه : 310