مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
انقلاب اسلامی
سایر
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
اسس النظام السياسي عند الإمامية
نویسنده :
السند، الشيخ محمد
جلد :
1
صفحه :
369
كلمة الأستاذ
9
إليكم
15
خطوات تمهيدية
17
إشارة
19
المحاور المهمّة في النظام السياسى
29
المحور الأول: العناصر الأساسية في حاكميّة التشريع الإلهي و صلاحيّات الحاكم المفوّض إليه الحكم
29
المحور الثانى و هذا يتألّف و يشاهد في عدّة أبعاد
35
أوّلها: عملية انتخاب الحاكم
35
حجّية قول أهل الخبرة في الموضوعات
36
البُعد الثاني: حجّية قول أهل الخبرة في الموضوعات
36
البُعد الثالث: مراقبة الامّة
36
البُعد الرابع: و هو البُعد الإعلامي
38
المحور الثالث: مؤدّى النسبة بين المحورين السابقين على صعيد السلطات الأربعة في الحكم
41
السلطة و الولاية و أنماطها
43
في ماهيّة السلطة
47
حيثيات فعل الحكم
53
مقتضى القاعدة عند الشك في شرائط الحاكم
53
حاكميّة اللّه عزّ و جلّ
59
مبدأ تولّد الحقّ
62
و قد تعدّدت النظريات في علم القانون و العلوم السياسية و الإنسانية في مبدأ تولّد الحقّ فيجدر في المقام التعرّض إلى تلك المناشئ المتبنّاة عند أصحابها.
62
فالأول: القدرة و الغلبة
62
و الثاني: الطبيعة أو الفطرة
63
و الثالث: القدرة
64
و الرابع: ضرورة حفظ النظام الاجتماعي و مصلحة النُّظُم العامّة.
64
و الخامس: العدالة العامّة
65
و السادس: أحكام العقل
65
و السابع: العقد الاجتماعي
66
و جذور هذه الفكرة ارتبطت في تاريخ الفكر السياسي بأسماء ثلاثة مفكّرين، و هم: توماس هابز، جان لاك، جان جاك روسو.
66
نظرية توماس هابز (1588- 1679 م)
66
نظرية جان لاك (1632- 1704 م)
67
نظرية جان جاك روسو (1712- 1778 م)
67
معنى حاكميّة اللَّه تعالى
71
أدلّة حاكميّة اللَّه تعالى
72
الدليل الأول كون الإنسان مدنيّاً بالطبع
72
الدليل الثاني [أنّ للإنسان نشأة أبديّة وراء هذه النشأة المنقطعة]
75
الدليل الثالث [كلّ شئون الحكم تشريعاً و تدبيراً راجعة إليه تعالى]
76
الدليل الرابع: وجوب شكر المنعم
76
الدليل الخامس: وجوب دفع الضرر المحتمل
77
أدلّة نفي حاكميّة اللَّه تعالى عند العلمانيّين
79
الدليل الأول إنّ الدين و القوانين الثابتة لا يتمكّن من تلبية الجانب المتغيّر في الإنسان
79
و الجواب عنه
79
الدليل الثانى إنّ التغيير السريع و الواسع بسبب احتياجات البشر في كافّة المجالات تستلزم دوام الوحي
82
و الجواب عن هذا
82
الدليل الثالث إنّ دين الإسلام إذا أُريد له الخلود و الأبديّة فلا بدّ أن يغطّي الكثير من مساحات الفراغ في مجالات الحياة
84
الجواب
84
الدليل الرابع ليس من لوازم الخاتميّة إطلاق أحكام الشريعة و عمومها لكلّ الأزمان و الأحوال
86
و الجواب
86
الدليل الخامس إنّ حاكميّة الدين في شئون الحياة و نظمه للبناء الاجتماعي مبتنٍ على تشريع أصول و قواعد ثابتة
89
و الجواب عن ذلك
89
الدليل السادس إنّ الحكم و الحكومة يتقوّم بمعارف عملية و فنون و مهارات في تدبير مفاصل و أجنحة الحكم السياسي لإدارة دفّة الأمور
93
و يرد عليه
93
الدليل السابع إنّ مقدار ما هو ضروري في الدين إنّما هو اثبات الخالق و الاعتقاد و الإيمان به
94
و يرد عليه
94
الدليل الثامن إنّ الدين حيث إنّه حقيقة و ليس مجموعة أوهام و سراب فلا محالة لا بدَّ أن يتّكئ على اليقين و البرهان و الدلائل الموثّقة علمياً
95
و هذا الدليل الثامن قد تقدّم الجواب عنه
95
الدليل التاسع إنّ كلّ حكم لا يكون ناظراً إلى امتثال نفسه و لا عصيانه
97
و يرد عليه
97
الدليل العاشر إنّ النبوة و الإرشاد الديني و تبليغ الأحكام الإلهية و الهداية الربّانية أمر يختلف عن الحكومة
101
و يرد عليه
101
تنبيه
103
حاكميّة المعصوم عليه السلام
105
1 فقه عقيدة الإمامة و الولاية: و نبذ التقصير في المعرفة
109
و لنذكر نبذة و جملة من تلك الأصول و القواعد المعرفية التي لم تتبلور من الوسط العلمي بالنحو الكافي
109
الأولى من تلك الأصول
110
الثانية من الأصول المعرفية التي لم تتبلور
116
و قد اشير في القرآن الكريم و الأحاديث الشريفة إلى جملة من أقسام تلك العلوم
116
1. علم الكتاب و الكتاب المبين و الكتاب المكنون
116
2. علم التأويل
117
3. رؤية الأعمال و الشهادة عليها
117
4. الوحي التسديدي
118
5. علم القضاء و القدر
118
6. العلم الالهامي و النقر في القلوب و الأسماع
118
7. مواريث الأنبياء و ميراث سيد الأنبياء
118
8. العلم اللدني
119
9. علم الأسباب و التمكين
119
10. علم الملكوت و علم اليقين و عين اليقين
119
11. التوسّم و الفراسة
120
12. علم أصحاب الأعراف
120
13. علم الاستنباط
120
14. الحكمة
120
و إذا اتضح تعدّد أنماط علومهم و منابعها، يتضح اندفاع كثير من التساؤلات التى ستذكر
121
منها: ما اعترض على مفاد الحديث النبوي مضموناً
121
و منها: ما قاله ابن تيمية في منهاج السنة
122
و منها: من يحسب أنّ علم الأئمة كرواة حديث
123
و منها: ما ذكره ابن تيمية في منهاج السنة عند قول العلّامة الحلّي حول الصادق عليه السلام
124
منها: ما قاله إحسان إلهي ظهير في كتابه بين الشيعة و أهل السنة
124
الثالثة من الأصول المعرفية هي حقيقة إمامتهم للبشر
125
الرابعة من القواعد المعارفية التي لم تتبلور إنّهم عليهم السلام الطُّهر و الطهارة و العدالة
127
الولاية النوعيّة
137
علمانية بعض الأقوال
143
الولاء السياسي تابع للولاء العقائدي
147
2 الجهاد الابتدائى و صلاحيّة رئاسة النظام الموحَّد العالمى
159
المقام الاول: ماهية الجهاد الابتدائى
159
المقام الثانى و على ضوء هذه القراءة الموضوعية لماهية الجهاد الابتدائى لا بدّ من الإلفات إلى أن هذه الموقعية و الصلاحية
160
صلاة الجمعة و صلاحيّة التوجيه السياسي الموحَّد
162
البغى و البُغاة
165
دار الإيمان
165
كلمات الفقهاء في ذلك
171
في غسل الميت
189
عدم صحة عباداتهم
192
النتائج
194
عدم جواز دفع الزكاة و الخمس إليهم
194
في النكاح
196
النتائج
197
في الذبيحة
199
في الجهاد مع أهل البغي (الخلاف)
199
في المرابطة و الهجرة
200
تولّي الولاية
201
3 أساليب السلطة
203
وَ لنَجْرِدْ جملة منها- لا بنحو الاستقصاء-
203
الأول: و هو الحكومة الرسمية المعلنة
203
الثاني: و هي الحكومات الصغيرة المتعايشة في ظلّ حكومة الأم
204
النمط الثالث: و هي حكومة القِيَم الاجتماعية
205
النمط الرابع: الحكومة الخفيّة و السّرّية
208
النمط الخامس: الحكومة بتوسّط قوى الخفيّة عن المادّة و الحسّ
209
إنّ البحث في بُعدين: بُعد ما هو المتداول الآن في الأدبيات السياسية؟ و البُعد الثاني مدى حجّية ما يقرّر هناك.
211
أما البعد الأول الصغروي: في الأدبيات السياسية الحديثة
211
البُعد الثاني: حجّية هذه الأدبيات
213
فقه النُّظُم على ضوء الثابت و المتغيّر
216
حصر السلطة بالرسمية من أدبيات السياسة القديمة
217
الهدف هو إقامة أحكام الدين ضمن السلطات المختلفة
220
هناك نقاط تحتاج إلى بسط
224
النقطة الاولى: حول الأسلوب السلمي
224
النقطة الثانية: إنّ بعض الأمور حاضرة عند الإنسان بالارتكاز
226
الحكومة الخفيّة
231
أدلّة الحكومة الفعليّة الخفيّة للإمام عليه السلام في لغيبة
232
الأول: الآيات القرآنية
232
الثانى: الروايات
236
الثالث: الدليل العقلى و العقلائى
242
من هو خليفة المسلمين الآن؟
244
هل المهدى- عجل اللَّه فرجه متصدٍّ بالفعل لزمام الأمور؟
244
دلالة وصف «القائم بالأمر»
257
4 في طريق الوصول إلى الغاية
259
مشروع اختراق السلطة الرسمية و كلمات الفقهاء
261
السلطة الرسمية مطلوبة لهم عليهم السلام ضمن موازين
262
حول روايات حرمة إعانة الظالم و التقية على ضوء النظرية
264
قاعدة دفع الأفسد بالفاسد و فرقها عن قاعدة التزاحم و العناوين الثانوية
266
هل المصلحة في النظام الإسلامى [تسوّغ ارتكاب المحرّمات الأوّلية بقاعدة حكومة مصلحة النظام الإسلامى على الأحكام الأوّلية أم لا؟]
267
1. قاعدة مشرّعية المصلحة و تفسيرها
268
2. معاني المصلحة
269
3. أدلّة القائلين بمشرّعية المصلحة
271
و أمّا العناوين الثانوية
273
و أمّا قاعدة التزاحم
274
لا ضرر
284
حكم العقل بتقديم الأهم
285
دفع الأفسد بالفاسد
287
منطقة الفراغ
291
جعل الشروط الإلزامية
296
دور الزمان و المكان في الاجتهاد
298
قصةُ داود
300
الحكم الولائي
302
قاعدة سدّ الذرائع و المصالح المرسلة
272
5 دور الأمّة في السلطة السياسية
317
إنّ مشاركة عامّة الناس في الحكم في نظرية الإمامية تتصوّر عبر عدّة قنوات
317
الأولى: رقابة الدولة
317
الثانية من قنوات المشاركة: الجبر الاجتماعي
319
القناة الثالثة: نفوذ قول أهل الخبرة في مختلف الموضوعات العامّة و في مختلف مرافق الدولة
320
القناة الرابعة: في موارد تفويض المعصوم احراز الواجد للصفات لمنصبٍ ما
323
القناة الخامسة: و هي الإعلام
324
مبدأ المشروعية حقيقة انتخاب الأمة للحاكم و نظام الحكم
325
العقد ليس سبباً للسلطة
332
أساس الحكومة حكم العقل
332
العقد زيادة تعهّد
333
الحرّية الفردية ذريعة شعارية
335
الشورى و النص
336
ملحق قراءة في أدوار أمير المؤمنين عليه السلام
349
في سيرة باقي الأئمة عليهم السلام
352
الصياغة العلمية لهذه التساؤلات
353
الإجابة على هذه التساؤلات
353
الأولى: الحكم وسيلة أو غاية؟
353
الثانية: ما هو دور الحاكم عند التزاحم؟
354
حقيقة دور النُّخب
355
التشديد أو التساهل في الأحكام و الحدود؟
355
أولوية صيانة الثوابت الاعتقادية
357
الثالثة: ما حقيقة معنى السلطة؟
356
الرابعة: نظريات الإصلاح الاجتماعي
358
نظرية الجبر
358
نظرية التفويض
358
نظرية الاختيار
359
أسئلة
359
س 1: هل يمكن القول بأنّ السبب الأساس في عدم تولّي الأئمة عليهم السلام السلطة الظاهرية هو عدم وجود الناصر لهم
359
س 2: لما ذا لم يُعمِل أهل البيت عليه السلام الولاية التكوينية في مقام المواجهة للحفاظ على الدين الحنيف
360
س 3: هل ترون أنّه من غير الصحيح إجراء الأحكام الثانوية لرفع فعلية بعض الأحكام الأولية تحت وطأة تسلّم السلطة أو القيام ببعض الحركات السياسية
361
الفهرست التفصيلي
363
نام کتاب :
اسس النظام السياسي عند الإمامية
نویسنده :
السند، الشيخ محمد
جلد :
1
صفحه :
369
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir