المحاضرة العاشرة المحاور القانونية في عهد الإمام علي عليه السلام لمالك الأشتر
محاور المحاضرة
أوّلًا: هل القرآن الكريم تبيان لكلّ شيء؟
ثانياً: الرازي، الشهيد المذكور في الآية لابدّ أن يكون معصوماً.
ثالثاً: الرسول صلى الله عليه و آله هو شاهد على الشهداء.
رابعاً: أوصاف في القرآن الكريم لا تنطبق إلّاعلى أهل البيت عليهم السلام.
خامساً: القرآن الكريم وحديث الثقلين.
سادساً: عهد الإمام علي عليه السلام لمالك الأشتر أحد نماذج العدل.
سابعاً: الأمم المتحدة تدعو لنموذج الإمام علي عليه السلام.
ثامناً: المحاور التي أشارت إليها الأمم المتحدة.
تاسعاً: بعض المحاور في هذا العهد التي لم تسجّلها المحافل القانونية.
عاشراً: الأقلام المأجورة.
هل القرآن الكريم تبيان لكلّ شيء؟
قال اللَّه تعالى: «وَ يَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ جِئْنا بِكَ شَهِيداً عَلى هؤُلاءِ وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً وَ بُشْرى لِلْمُسْلِمِينَ* إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى وَ يَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَ الْمُنْكَرِ وَ الْبَغْيِ يَعِظُكُمْ