الاَنبياء وتواريخ الملوك والخلفاء، روضة الاَزهار في الرسائل والاَشعار، نهاية السوَول في فضائل الرسول ـ صلىَّ الله عليه وآله وسلَّم ـ ، عيون الصفا في أخلاق المصطفى صلى اللّه عليه وآله وزادهم كرماً وشرفاً، المقامات الست.
وله قصائد في الرسول والاَئمّة الاثني عشر، وخطب ورسائل في فنون البديع.
لم نظفر بوفاته.
وهو غير ابن حماد العبدي الشاعر (علي بن حماد بن عبيد اللّه)[1]الذي توفي في أواخر القرن الرابع، وقد وهم السيد العاملي في «أعيان الشيعة» عندما قال: وكثيراً ما يستشهد ابن شهرآشوب بشعره [أي بشعر المترجم له] بعنوان ابن حماد، فإنّ ابن شهرآشوب (المتوفّـى 588 هـ) متقدّم على ابن حماد الليثي هذا بنحو قرنين .