صنّف كتاب نقد الرجال[1](مطبوع)، وُصف بأنّه في كمال النفاسة ونهاية الدقة وكثرة الفائدة.
وليس لدينا من أخباره إلاّ هذه الاَشياء اليسيرة.
قال الطهراني: كان المترجم حياً سنة (1044 هـ) كما يظهر من «التعليقة السجادية» لمراد التفريشي الذي ألّفه في التاريخ المذكور، ونقل فيه عن «نقد الرجال» ودعا لموَلّفه بقوله: أيّده اللّه تعالى.