عباراته): أمره في علوّ قدره، وتبحّره في العلوم العقلية والنقلية، ودقة نظره، وإصابة رأيه أشهر من أن يذكر.
وللمترجم تآليف، منها: حاشية على «مختلف الشيعة إلى أحكام الشريعة» للعلاّمة الحلّـي لم تتم، لبّ الفرائد في أُصول الفقه، الوسيلة الرضوية في شرح لب الفرائد، حاشية على «من لا يحضره الفقيه» للصَّدوق سمّـاها التعليقة السجادية (مخطوطة)، العريضة المهدوية في الكلام، الرضية الحسنية في شرح العريضة المهدوية، الذريعة الحسنية في علم البلاغة، رسالة الاَنموذج الموسوي في حلّ بعض الشبهات وختمها بالكلام في الاِمامة، ورسالة فيما جرى بينه وبين صدر الدين الشيرازي في نجاسة القليل بالملاقاة وختمها بحلّ شبهة الجذر الاَصمّ.