وبرع في أُصول الفقه والكلام والحكمة وغيرها، وشارك في عدة فنون.
أجاز لتلميذه ملك عز الدين بن محمد أشرف النوري في مشهد الرضا عليه السَّلام سنة (1030 هـ).
وصنّف كتباً، منها: قانون الادراك في شرح «تشريح الاَفلاك» لاَُستاذه بهاء الدين، أنموذج العلوم الموسوم بالاثني عشرية لاشتماله على اثني عشر علماً[1] العشرة الكاملة وهو نفس كتابه السابق لكنه لم يشتمل على الفقه والحديث، حاشية على «المحصول في علم الاَُصول» للفخر الرازي، ورسالة اللوح المحفوظ.