وُلِّـي منصب نيابة الصدارة بأصفهان، ثم القضاء بها.[2]
وصنّف: شرحاً على «نهج البلاغة» لم يتم، والفصوص السليمانية في شرح دعاء «يا من أظهر الجميل» بالفارسية.
وترجم إلى الفارسية عهد الاِمام علي عليه السَّلام لمالك الاَشتر لما ولاّه مصر، وسمّـاه التحفة السليمانية (مطبوع) لاَنّه ألّفه باسم السلطان سليمان الصفوي (1078 ـ 1105هـ).
وقد كتب إليه الحرّ العاملي (المتوفّـى 1104هـ) أبياتاً، منها:
[1]أمل الآمل 2|225 برقم 675، رياض العلماء 5|6، الاِجازة الكبيرة للتستري 43، روضات الجنات 6|74 ذيل رقم 563، أنوار البدرين 92 برقم 28، الفوائد الرضوية 369، ريحانة الاَدب 1|231، طبقات أعلام الشيعة 5|482، الذريعة 14|144 برقم 1989، معجم رجال الحديث 14|153 برقم 9781. [2]قال في «أمل الآمل»: إنّ المترجم كان قاضياً في شيراز ثم في أصفهان، لكن معاصره فرج اللّه الحويزي قال في تعليقته على «أمل الآمل» : إنّ القاضي بشيراز هو والد المترجم، وأمّا هو فكان نائب الصدر بأصفهان ثم قاضياً بها. انظر طبقات أعلام الشيعة.