الفقه، فكتب له إجازة بروايته ورواية سائر المصنّفات والمرويات في سنة (1044هـ).
وقرأ عليه ابنه محيي الدين بن عبد اللطيف كتابه في الرجال فأجاز له روايته ورواية سائر مروياته.
وصنّف كتباً، منها: طبقات الرجال وُصف بأنّه لطيف، جامع الاَخبار في إيضاح الاستبصار، رسالة في الاجتهاد والتقليد ردّ فيها على استاذه الحسن بن الشهيد الثاني، كتاب في المنطق، وحواش على «معالم الاَُصول» للحسن بن الشهيد الثاني.