كما وسار على نفس المنهج أيضاً في موسوعته «بحار الأنوار» وبذلك أسدى للشيعة خدمة كبيرة في حلّ معضلات الأخبار ومشاكلها، وتمييز صحيحها عن سقيمها خصوصاً في كتاب «مرآة العقول».