[43] الإقتصاد/ 254 ؛ المهذب 1/ 28 ؛ إصباح الشيعة/ 26

[44] العروة الوثقى 1/ 224 ـ 225 ؛ منهاج الصالحين (خويى) 1/ 120

[45] اللمعة الدمشقية/ 16

[46] جواهر الكلام 6 / 361 ؛ التنقيح (الطهارة) 3 / 50

[47] جواهر الكلام 6/ 366 ـ 367

[48] 367 ـ 368 ؛ توضيح المسائل مراجع 1/ 100 ـ 101 م 150

[49] التنقيح (الطهارة) 3/ 52

[50] المقنع/ 37 ؛ المقنعة/ 65 ؛ الحدائق الناضرة 5 / 483 ـ 484 [51]جواهر الكلام 6/ 356 ـ 357

[52] الحدائق الناضرة 5/ 492 ؛ فقه الشيعة 5/ 111

[53] الخلاف 1/ 186

[54] منهاج الصالحين (سيد محسن حكيم) 1/ 165

[55] منهاج الصالحين (خويى) 1/ 120 ؛ الفتاوى الواضحة (صدر) 1/ 345

[56] فقه الشيعة 5/ 113 ـ 114

[57] جامع المقاصد 1/ 191 ؛ روض الجنان 1/ 461

[58] الخلاف 1/ 182 ؛ المهذب 2/ 429

[59] المعتبر 1/ 461 ؛ المنتهى المطلب 3/ 344 ـ 345

[60] الروضة البهية 1/ 307 ـ 308

[61] التنقيح (الطهارة) 3/ 57 ـ 58 [62]المبسوط 1 / 15 ؛ مستند الشيعة 1/ 293 [63]العروة الوثقى 1/ 225

[64] جواهر الكلام 6/ 376

[65] الحدائق الناضرة 5/ 489 ـ 491 ؛ مهذب الاحكام 2/ 33 ـ 35

[66] العروة الوثقى 1/ 240 ـ 241

[67] كشف اللثام 1/ 457 ؛ جواهر الكلام 6/ 263 ؛ تحرير الوسيلة 1/ 130 ؛ هداية العباد (گلپايگانى) 1/ 120

[68] البيان/ 50 ؛ كشف الغطاء 2/ 99 ؛ مستند الشيعة 2/ 180 .

ظَفَر غلبه

ظِلّ سايه

ظلم

ظلم: تعدّى و تجاوز از حدود الهى.

خداوند عزوجل در قرآن كريم كسانى را كه از حدود الهى تجاوز[1] و يا ـ به رغم برخوردارى از علم و آگاهى ـ از هواهاى نفسانى خويش پيروى مى‌كنند[2]از ستمگران بر شمرده و آنان را از شمول هدايت و رحمت و محبت خود خارج ساخته است.[3] چنان كه كافران[4] و افترا زنندگان بر خدا[5] و تكذيب كنندگان آيات او[6] و استهزا كنندگان ديگران و ياد كنندگان آنان با القاب ناشايست[7] را در صورت توبه نكردن، همچنين به دوستى گيرندگان دشمنان دين[8] را از ظالمان برشمرده است كه همه از مصاديق تجاوز كنندگان از حدود الهى مى‌باشند. در قرآن كريم، شرك به خداى تعالى نيز ظلمى بزرگ معرفى شده است.[9]

امام باقر عليه السّلام در حديثى انواع ظلم را چنين بيان مى‌كند: