[3] في الأصل و ح: «تجيبوا» تحريف. و الغوارب: أعالي الموج.
يستحلفهم بمن أرسى جبل ثبير في مكانه أن ينهضوا لمعاونته على عدوه لكثير العدد.
[4] حكيم، بهيئة التصغير، هو ابن جبلة بن حصن العبدى، و كان من
عمال عثمان على السند ثمّ البصرة. انظر مروج الذهب (1: 440) و الإصابة 1991. و
عمار، هو عمار ابن ياسر الصحابيّ. و محمد، هو ان أبى بكر الصديق. انظر مروج الذهب
(1:
440- 442). و الأشتر: لقب ملك بن الحارث الشاعر التابعي، و كان قد
قدم في نفر من أهل الكوفة. انظر المعارف 84. و المكشوح، هو المرادى. و قد اختلف في
اسمه.
انظر الإصابة 7307.
[5] يعني بصاحبه الأدنى «الزبير بن العوام». و قد قتل طلحة و
الزبير يوم الجمل.