[1] خير، و يقال أيضا« جبر» مولى عامر بن الحضرمى،
أخى العلاء بن الحضرمى الصحابيّ المشهور. و في خير نزل قول اللّه: إِلَّا
مَنْ أُكْرِهَ وَ قَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ أكرهه عامر على الكفر، ثمّ
أسلم عامر بعد و كان في الصحابة. انظر الإصابة و السيرة 260 جوتنجن.
[2] كذا. و في الإصابة:« مولى أم أنمار الخزاعية،
و قيل غير ذلك».
[3] عابس، بالباء الموحدة، كما في القاموس( عبس) و
الإصابة 4331. قيل: نزل فيه و في صهيب: وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ. و في الأصل:« عائش» في هذا
الموضع و تاليه، تحريف.
[5] في الأصل:« فتنوا» و هو من شنيع التحريف. و
هذه الآية هي الآية 41 من سورة النحل. و أما« فتنوا» فهى في الآية 110 من سورة
النحل أيضا: ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا
ثُمَّ جاهَدُوا وَ صَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ.