نام کتاب : أخبار الدولة العباسية نویسنده : مجهول جلد : 1 صفحه : 320
وكتب إلى ابن هبيرة يخبره بموضعه من مرو ويصف له سو ؟ حاله وخروجه من سلطانه، وأنشأ يقول: لقد أسمعت لو ناديت حيا * ولكن لاحياة لمن [1] تنادي ولما بلغ أبا مسلم إقامة نصر بنيسابور ومن اجتمع إليه وتسلل أصحابه نحوه وإجماع قيس على معاونته، وضع المراصد لئلا يخرج أحد منهم ولا يدخل إلا بعلمه، وأمر بقتل من كان من أصحاب نصر محبوسا في القهندز. [1] في كتاب التاريخ ص 271 ب " بمن ". [ * ]
نام کتاب : أخبار الدولة العباسية نویسنده : مجهول جلد : 1 صفحه : 320