ينجاب نور الهدى عن نور غرّته # كالشمس ينجاب... الظلم 511
ينمى إلى ذروة العزّ التي قصرت # عن نيلها عرب الإسلام و العجم 511
حرف النون
ألا أبلغ أبا إسحاق أنّا # نزونا نزوة كانت علينا 387
ألا من رأى القرد الذي سبقت به # جياد أمير المؤمنين!أتان 223
أنا زهير و أنا ابن القين # أذودهم بالسيف عن حسين 169
برزنا إذ لقينا هم فلمّا # رأينا القوم قد برزوا إلينا 387
تقبّل توبتي منّي فإنّي # سأشكر إن جعلت النقد دينا 387
تمسّك أبا قيس بفضل عنانها # فليس عليها إن سقطت ضمان!223
خرجنا لا نرى «الضعفاء» شيئا # و كان خروجنا بطرا و حينا 387
فأسجح إذ ملكت، فلو ملكنا # لجرنا في الحكومة و اعتدينا 387
كنصر محمّد في يوم بدر # و يوم الشعب إذ لاقى حنينا 387
لقينا منهم ضربا طلحفا # و طعنا صائبا حتّى انثنينا 387
لمّا بدت تلك الحمول و أشرقت # تلك الشموس على ربى جيرون 198
نراهم في مصافهم قليلا # و هم مثل الدّبي حين التقينا 387
نصرت على عدوّك كلّ يوم # بكلّ كتيبة تنعى «حسينا» 387
يا حبّذا بردك في اليدين # و حمرة تجري على الخدّين 203
كأنما بتّ بمحشدين!203 # يا حبّذا بردك في اليدين
و لونك الأحمر في الخدّين 210
حرف الهاء
إنّا إذا ما فئة نلقاها # نردّ اولاها على اخراها 75
أيحبسني بين المدينة و التي # إليها قلوب الناس يهوي منييها 512