بيتا. و اخرى بائيّة في احد في عشرة أبيات. ثمّ اخرى لاميّة في رثاء حمزة في 16 بيتا له أو لعبد اللّه بن رواحة. و مقطوعة لاميّة في خمسة أبيات في قتلى احد.
و مقطوعة اخرى في أربعة أبيات تائيّة في رثاء حمزة عليه السّلام. ثمّ مقطوعة اخرى في ثمانية أبيات رائيّة في رثاء حمزة أيضا لصفيّة بنت عبد المطلّب اخته. و أورد مقطوعة في ثلاثة أبيات لاميّة بروي الألف للحجّاج بن علاط السّلمي يمدح أبا الحسن أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام في قتله لصاحب لواء المشركين يوم احد طلحة بن أبي طلحة من عبد الدار، أوردها المفيد في «الإرشاد» أيضا قال:
للّه أيّ مذبّب عن حرمة # أعني ابن فاطمة المعمّ المخولا [1]
[3] في الإرشاد: بالسفح إذ يهوون أسفل أسفلا. و السفح يعني الجرّ، و أخول أخولا أي واحدا بعد واحد. ابن هشام 3: 158 و 159. و مجموع شعره 40 صفحة من 136-176.
[4] الإرشاد 1: 91، 92. و لم يورده ابن هشام. و عللته بالدماء: أي سقيته بالدماء شربة ثانية. حرّان: عطشان. ينهل: يشرب فيرتوي.