responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ذكر أخبار إصبهان نویسنده : الأصبهاني، أبو نعيم    جلد : 1  صفحه : 9
ابن عبادة أن النبي صلعم قال لو كان الايمان معلقا بالثريا لا تناله العرب لناله رجال من فارس * حدثنا عبد الملك بن الحسن المعدل ثنا أحمد بن يحيى الحلواني ثنا يحيى الحمانى ثنا سفيان بن عيينة مثله وقال اناس من بنى الحمراء * حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر ثنا ابن راشد ثنا عبد الله الغزى ثنا محمد بن يوسف الفريابى ثنا سفيان عن الاعمش عن عمارة بن عمير عن عمرو ابن شرحبيل عن رجل من أصحاب النبي صلعم قال قال النبي صلعم لابي بكر رأيت الليلة غنما سودا تتبعني ثم أردفتها غنم عفر فقال أبو بكر تلك العرب اتبعتك ثم أردفتها الاعاجم فقال النبي صلعم كذلك عبرها الملك بسحر * حدثنا عبد الله بن محمد بن الحجاج ثنا عبد الرحمن الحسن ثنا جعفر بن محمد ابن الهذيل ثنا جمهور أبو منصور ثنا سيف عن الاعمش عن أبى عمار عن عمرو بن شرحبيل عن حذيفة قال قال رسول الله صلعم إنى رأيت الليلة كأن غنما سودا تتبعني ثم أردفتها غنم بيض حتى لم أر السود فيها فقال أبو بكر يا رسول الله هذه الغنم السود العرب تتبعك وهذه الغنم البيض هي العجم تتبعك فتكثر حتى لا ترى العرب فيها فقال رسول الله صلعم هكذا عبرها الملك * حدثنا إبراهيم بن محمد بن حمزة وأحمد بن [ محمد بن ] موسى قالا ثنا أبو حنيفة الواسطي ثنا يحيى بن زريق الواسطي إمام مسجد الجامع ثنا قرة بن عيسى / ثنا سوار بن مصعب عن عبد الحميد [ أبى ] غياث عن الشعبى عن النعمان بن بشير قال قال رسول الله صلعم رأيت في منامي غنما (سودا تتبعها غنم) عفر فأولتها في منامي أنها العرب (ومن) تبعها من هذه الاعاجم ومن دخل في هذا الدين فهو عربي * حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن محمد والحسن بن إسحاق بن إبراهيم قالا ثنا أحمد بن موسى بن إسحاق ثنا أحمد بن محمد بن الاصفر حدثنى إبراهيم بن محمد بن هانئ السجزى حدثنى إبراهيم بن إسماعيل عن داود بن الحصين عن نافع بن جبير بن مطعم عن أبيه قال قال رسول الله صلعم رأيت كأنى أنعق بغنم سود تتبعها غنم عفر فخالطتها فنعقت بهما فاتبعاني


نام کتاب : ذكر أخبار إصبهان نویسنده : الأصبهاني، أبو نعيم    جلد : 1  صفحه : 9
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست