responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 8  صفحه : 222

جابر محمد بن عبد الملك ، ومحمد بن الصّلت ، ويحيى بن حمّاد ، وفهد بن حبّان ، ومحمد بن عرعرة ، وعبد الله بن داود الخريبي ، وحجاج بن نصير الأنماطي.

روى عنه خيثمة بن سليمان ، ومحمد بن محمد بن داود الكرخي ، وأحمد بن نصر بن بجير [١] القاضي ، وجعفر بن محمد الفريابي ، ويحيى بن محمد بن صاعد ، ومحمد بن يوسف بن بشر الهروي.

أخبرنا أبو الحسن بن قبيس ، أنا أبي أبو العباس الفقيه ، أنا أبو محمد بن أبي نصر ، أنا خيثمة بن سليمان ، نا أبو يعقوب إسحاق بن سيّار النّصيبي ، نا جنادة بن محمد بن أبي يحيى المرّي ، نا عبد الحميد بن أبي العشرين ـ كاتب الأوزاعي ، ـ عن الأوزاعي ، عن الزّهري ، عن سعيد بن المسيّب ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله 6 : «لتنتقنّ كما ينتقى التمر من حثالته» [٢١٦٩].

أخبرنا أبو القاسم الشّحّامي ، أنا أبو سعد الجنزرودي ، أنا أحمد بن الحسين بن مهران ، أنا أبو بكر بن حمدون بن خالد بن يزيد ـ إملاء ـ نا إسحاق بن سيّار النّصيبي ـ إمام الأئمة ـ نا إبراهيم بن زكريا العجلي ، عن همّام ، عن قتادة ، عن قدامة بن وبرة ، عن الأصبغ بن نباتة عن علي قال : كنت عند النبي 6 في البقيع في يوم دجن ومطر فمرّت امرأة على حمار ومعها مكاريّ ، فهوت يد الحمار في وهدة من الأرض فسقطت المرأة فأعرض عنها النبي 6 بوجهه فقالوا : يا رسول الله : إنها متسرولة فقال : «اللهم اغفر للمتسرولات من أمّتي ـ ثلاثا ـ أيّها الناس اتخذوا السّراويلات ، فإنها من أستر ثيابكم ، وخذوا بها نساءكم إذا خرجن» [٢١٧٠].

في نسخة الكتاب الذي أخبرنا به أبو عبد الله الخلال ـ شفاها ـ أنا أبو القاسم بن مندة ، أنا حمد بن عبد الله الأصبهاني إجازة ح.

قال : وأنا ابن مندة ، أنا أبو طاهر بن سلمة ، أنا أبو الحسن علي بن محمد قالا : أنا ابن أبي حاتم قال [٢] : إسحاق بن سيار بن محمد بن مسلم النّصيبي ، أبو يعقوب ، روى


[١] إعجامها غير واضح بالأصل والمثبت عن م والضبط عن الإكمال ١ / ١٩٦.

[٢] الجرح والتعديل ١ / قسم ١ / ٢٢٣.

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 8  صفحه : 222
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست