responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 60  صفحه : 281

قدّر ، وأنّ الساعة آتية لا ريب فيها ، وأنّ الله يبعث من في القبور ، عليها أحيا وعليها أموت ، وعليها أبعث إن شاء الله.

ذكر من اسمه المنذر

٧٦٤٢ ـ المنذر بن الجارود [بن عمرو بن حنش ، ويقال : الجارود بن المعلّى ،

ويقال : ابن العلاء ، ويقال إن الجارود][١]لقب ، واسمه بشر [٢] بن عمرو

ابن حنش [٣] بن المعلّى ـ واسم المعلّى الحارث ـ بن زيد بن حارثة بن معاوية

ابن ثعلبة بن جذيمة بن عوف بن أنمار بن عمرو بن وديعة بن لكيز بن أفصى

ابن عبد القيس بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار ،

ويقال : اسم الجارود مطرّف ، وإنّما سمّي الجارود لقوله :

كما [٤] جرد الجارود بكر بن وائل وهو أبو الأشعث ،

ويقال : أبو غياث [٥] ، ويقال : أبو الحكم العبدي

ولد [٦] على رسول الله 6 ، ولأبيه الجارود صحبة [٧] ، وقتل غازيا في خلافة عمر بأرض فارس ، وكان المنذر من وجوه أهل البصرة.

وفد على معاوية ، وكان من أصحاب علي 7 ، وولي إصطخر من قبله.

أخبرنا أبو بكر محمّد بن محمّد بن كرتيلا ، أنا أبو بكر محمّد بن علي الخيّاط المقرئ ، أنا أبو الحسين أحمد بن عبد الله السوسنجردي ، أنا أبو جعفر أحمد بن أبي طالب


[١] ما بين معكوفتين سقط من الأصل واستدرك للإيضاح عن د ، و «ز» ، وم.

[٢] بالأصل ود ، و «ز» ، وم : بسر ، والمثبت عن الإصابة وأسد الغابة.

[٣] في الإصابة : «حبيش» وفي ترجمة الجارود فيها : حنش بمهملة ونون مفتوحتين ثم معجمة.

[٤] كذا بالأصل ود ، و «ز» ، وم : «كلما» والمثبت عن الإصابة ١ / ٢١٦ في ترجمة الجارود ، وصدره فيها : فد سناهم بالخيل من كل جانب.

[٥] رسمها بالأصل : «عساب» وفي م : «عباب» وفي «ز» : «؟؟؟ ب» وفي د : «عناب» والمثبت عن الإصابة ١ / ١١٦ وفيها : أبو غياث بمعجمة ومثلثة على الأصح وقيل بمهملة وموحدة. وفي أسد الغابة ١ / ٣١١ وقيل : أبا غياث وقيل : أبا عتاب ، وأخشى أن يكون أحدهما تصحيفا.

[٦] الأصل : وفد ، والمثبت عن د ، و «ز» ، وم.

[٧] راجع ترجمة الجارود بن المعلى في الإصابة ١ / ٢١٦ وأسد الغابة ١ / ٣١١.

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 60  صفحه : 281
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست