responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 60  صفحه : 279

وثلاثمائة ، فنزل المزّة ، وقدم علي بن فلاح [١] إلى دمشق يوم الخميس لخمس وعشرين ليلة خلت من جمادى الأولى من سنة سبع وثمانين وثلاثمائة.

٧٦٤١ ـ منخّل بن منصور الجهني المشجعي

نزيل عكا.

حدّث عن مروان بن معاوية الفزاري ، ويعلى بن عبيد الطنافسي ، ومحمّد بن حمير الحمصي ، وعباس بن الوليد صاحب شعبة.

روى عنه : أبو الحسن محمّد بن إسحاق بن عمرو بن الحريصي ـ ختن هشام بن عمّار ـ وأبو إسحاق إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم بن الأصم البجلي العكاوي ، وبقي بن مخلد الأندلسي ، وصالح بن بشر بن سلمة الطبراني.

أنبأنا أبو علي الحسن بن أحمد ، أنا أبو نعيم.

ح وأخبرنا أبو الفتح أحمد بن محمّد الحداد ، أنا أبو الحسن عبد الرّحمن بن محمّد بن عبيد الله.

ح وأخبرني أبو القاسم هبة الله بن عبد الله بن أحمد ، أنا أبو بكر الخطيب ، أنا أبو الفرج محمّد بن عبيد الله بن شهريار الأصبهاني ، قالوا : أنا سليمان بن أحمد الطبراني [٢] ، نا إبراهيم بن إسحاق بن الأصم العكّاوي ـ بعكة ـ وقال الخطيب : بمدينة عكا [٣] ، نا منخّل بن منصور ، نا محمّد بن حمير ، عن عمر بن صبح ـ وقال الخطيب : ابن الصّبح [٤] ـ عن يونس ابن عبيد ، عن الحسن بن أبي الحسن [٥] ، عن عمران بن حصين ـ وقال الخطيب : ابن الحصين [٦] ـ قال : قال رسول الله 6 : «من غزا في البحر غزوة في سبيل الله ، والله أعلم بمن


[١] قدم علي بن جعفر بن فلاح أميرا على دمشق من قبل أخيه سلمان بن جعفر بن فلاح ، وكان الحاكم بأمر الله الفاطمي ولاه دمشق (راجع تحفة ذوي الألباب ٢ / ٨ و١٤).

[٢] رواه الطبراني في المعجم الصغير ١ / ٩٠ من هذا الوجه ، ورواه الطبراني في المعجم الكبير من طريق آخر بسنده إلى عمران بن حصين ١٨ / ١٥٤ رقم ٣٣٦.

[٣] الذي في المعجم الصغير : بمدينة عكا.

[٤] الذي في المعجم الصغير : عمر بن الصبح.

[٥] تحرفت بالأصل إلى : «الحسين» والمثبت عن د ، و «ز» ، وم ، والذي في المعجم الصغير : «عن الحسن» ولم يزد.

[٦] في المعجم الصغير : عمران بن الحصين.

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 60  صفحه : 279
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست