responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 55  صفحه : 4

٦٨٥٧ ـ محمّد بن عمرو [١] بن إسحاق بن إبراهيم بن العلاء

أبو بكر بن أبي عبد الله الزبيدي المعروف بابن زبريق [٢] الحمصي

قدم دمشق ، وحدّث بها عن أبيه.

روى عنه أبو الحسين الرازي ، وابنه تمام بن محمّد ، وأبو العباس بن السمسار.

أخبرنا أبو محمّد بن الأكفاني ـ بقراءتي عليه ـ ثنا علي بن الحسين بن أحمد بن صصري.

ح وأخبرنا أبو محمّد عبد الكريم بن حمزة ، ثنا عبد العزيز [بن] أحمد ، قالا : أنبأنا تمام بن محمّد ، أنبأنا أبو بكر محمّد بن عمرو بن إسحاق بن إبراهيم بن العلاء الزبيدي الحمصي ، يعرف بابن زبريق بدمشق ، زاد عبد الكريم : سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة.

وقال ابن الأكفاني : قراءة عليه ـ ثنا ـ وفي حديث ابن الأكفاني : أخبرني ـ أبو عمرو بن إسحاق ، ثنا عمرو بن عثمان ، ثنا الوليد بن سلمة [٣] ، حدّثني الأوزاعي ، عن الزهري ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، سمع النبي 6 يقول ـ وقال عبد الكريم : قال : ـ «إيّاكم ومشارّة [٤] الناس فإنها تدفن الغرّة [٥] وتظهر العرّة [٦]» [١١٥٧٦].

٦٨٥٨ ـ محمّد بن عمرو بن حزم بن زيد بن لوذان بن عمرو بن عبد بن غنم

ابن مالك بن النجار أبو عبد الملك ، ـ ويقال : أبو سليمان ،

ويقال : أبو القاسم النجاري الأنصاري المدينيّ [٧]

ولد في حياة رسول الله 6 ، وهو كنّاه أبا عبد الملك على قول.


[١] صحفت في «ز» إلى : عمر.

[٢] صحفت في «ز» إلى : زريق.

[٣] صحفت بالأصل إلى : سلامة ، والمثبت عن «ز».

[٤] الأصل و «ز» : «شاردة» والمثبت عن النهاية.

[٥] بدون إعجام بالأصل و «ز» ، والمثبت عن النهاية ، والغر هاهنا الحسن والعمل الصالح ، شبهه بغرة الفرس ، وكل شيء ترفع قيمته فهو غرة.

[٦] العرة هي القذر وعذرة الناس ، استعير للمساوئ والمثالب (النهاية).

[٧] ترجمته في تهذيب الكمال ١٧ / ١٠٧ وتهذيب التهذيب ٥ / ٢٣٧ والوافي بالوفيات ٤ / ٢٨٨ وطبقات خليفة ت ٢٠٣١ وطبقات ابن سعد ٥ / ٧٦ والتاريخ الكبير ١ / ١ / ١٨٩ والجرح والتعديل ٨ / ٢٩ والإصابة ٣ / ٤٧٦ وأسد الغابة ٤ / ٣٣٠.

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 55  صفحه : 4
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست