responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 54  صفحه : 379

الخرّاز ، وأبي علي بشر بن موسى الأسدي ، وعليّ بن إسحاق بن عيسى بن زاطيا [١] ، وأبي سعيد الحسن بن عليّ بن زكريا العدوي ، ومعاذ بن المثنّى العنبري.

سمع منه : أبو [٢] الحسين الرّازي ، وأبو يعقوب إسحاق بن يعقوب الورّاق ، وأبو بكر ابن أبي الحديد وغيرهم.

أنبأنا أبو محمّد بن الأكفاني ، أنبأنا أبو الحسن بن أبي الحديد ، أنبأنا جدي أبو بكر ، ثنا محمّد بن عليّ بن محمّد بن الحسين بن الفيّاض الكاتب ، ثنا أحمد بن عليّ بن الخرّاز ، ثنا سعد بن عبد الحميد بن جعفر ، ثنا فرج بن فضالة ، عن يحيى بن سعيد ، عن نافع ، عن ابن عمر قال : قال رسول الله 6 : «التكبير في العيدين في الركعة الأولى سبع تكبيرات ، وفي الأخيرة خمس تكبيرات» [١١٥٣٥].

رواه غيره عن فرج بن فضالة ، عن عبد الله بن عامر الأسلمي بدلا من يحيى ، عن نافع.

أخبرناه عاليا أبو عبد الله الخلّال ، أنبأنا إبراهيم بن منصور ، أنبأنا أبو بكر بن المقرئ ، أنبأنا أبو يعلى ، ثنا خالد بن مرداس ، ثنا فرج بن فضالة ، عن عبد الله بن عامر ، عن نافع ، عن ابن عمر عن النبي 6 قال : «التكبير في العيدين [٣] سبع وخمس» [١١٥٣٦].

٦٨١٠ ـ محمّد بن عليّ بن محمّد بن إبراهيم

أبو الخطّاب البغدادي المعروف بالجبلي الشاعر [٤]

سمع بدمشق : عبد الوهّاب الكلابي.

روى عنه : أبو بكر الخطيب.

أخبرنا أبو القاسم عليّ بن إبراهيم ، وأبو الحسن عليّ بن أحمد ، قالا : حدّثنا ـ وأبو منصور بن زريق ، أنبأنا ـ أبو بكر الخطيب [٥] ، أخبرني أبو الخطّاب الجبّلي ، أنبأنا أبو الحسين


[١] في «ز» : راضيا.

[٢] بالأصل : أبا.

[٣] بالأصل : «العيد» والمثبت عن د ، و «ز».

[٤] ترجمته في تاريخ بغداد ٣ / ١٠١ ومعجم البلدان (جبل) والأنساب (الجبلي) ، والوافي بالوفيات ٤ / ١٢٤ وميزان الاعتدال ٣ / ٦٥٧ ولسان الميزان ٥ / ٣٠٣ وتتمة يتيمة الدهر ص ١٠٦. والجبلي بفتح الجيم وتشديد الياء الموحدة المضمومة وبعدها لام نسبة إلى جبل : بليدة بين النعمانية وواسط.

[٥] تاريخ بغداد ٣ / ١٠١.

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 54  صفحه : 379
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست