responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 4  صفحه : 68

الحسين البيهقي ، أنا أبو محمّد عبد الله بن يوسف الأصبهاني ، أنا أبو سعيد أحمد بن محمّد بن زياد البصري ـ بمكة ـ نا الحسن بن محمّد بن الصباح ، نا سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عبّاس ، عن عمر قال : قال رسول الله 6 : «لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ، فإنما أنا عبد الله ، فقولوا : عبد الله ورسوله» [١] [٨٧٧].

أخبرنا أبو الحسن علي بن عبيد الله بن نصر الزّاغوني [٢] الواعظ ـ ببغداد ـ أنا أبو جعفر محمّد بن أحمد بن صاعد ، نا إبراهيم بن سعيد الجوهري ، نا سفيان بن عيينة.

ح وأخبرنا أبو المظفّر عبد المنعم بن عبد الكريم القشيري ، أنبأ أبو عثمان سعيد بن محمّد بن أحمد البحيري [٣] ، أنا أبو الحسن محمّد بن عمر بن محمّد بن بهتة الرّصافي ، أنا أبو بكر محمّد بن عبد الله بن الحسين بن العلّاف.

ح وأخبرنا أبو محمّد محمود بن أحمد بن عبد الله بن حبش الخللي الخانيان بأصبهان ، نا أبو محمّد عبد الله بن محمّد بن إبراهيم بن يحيى الكزولي ـ إمام جامع أصبهان ـ إملاء ، أنا عمر بن محمّد بن عمرو العكبري.

ح وأخبرنا أبو محمّد هبة الله بن أحمد بن طاوس ـ بدمشق ـ وأبو القاسم عبد الرّحمن بن عبد السّيّد بن مدلك الغزال ـ ببغداد ـ قالا : أنا أبو الفوارس طراد بن محمّد الزينبي ، أنا أبو الحسن محمّد بن أحمد بن محمّد بن رزقوية ، قالا : أنا أبو جعفر محمّد بن يحيى بن عمر بن علي بن حرب ، قالا : أنا علي بن حرب ، نا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عبّاس ـ زاد ابن رزقوية : عن عمر ـ قال : قال النبي 6 : «لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى بن مريم ، فإنما أنا عبد ـ قال ابن العلاف وابن رزقوية : عبد الله ـ وقال : فقولوا : عبد الله ورسوله» [٨٧٨].

واللفظ لحديث علي بن حرب ، وفي حديث العلّاف عن عمر بن الخطّاب قال : قال رسول الله 6.


[١] انظر دلائل النبوة للبيهقي ٥ / ٤٩٨ باختلاف السند.

[٢] ترجمته في سير الأعلام ١٩ / ٦٠٥.

[٣] بالأصل : البحتري ، خطأ.

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 4  صفحه : 68
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست