responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 3  صفحه : 115

عوف [١] لأمه ، قتل الغيداق يوم الفجار [٢].

قال ابن إسحاق : وحدثني محمّد بن سعيد بن المسيب بن عبد المطلب : كنّ بناته ست نسوة : صفية وبرة وعاتكة وأم حكيم [٣] وأميمة [٤] وأروى.

كذا قال ابن إسحاق ، وفيه مواضع ليست بصحيحة.

أخبرنا أبو بكر الفرضي ، أنبأنا أبو محمّد الجوهري ، أنبأنا أبو عمر [٥] بن حيوية ، أنبأنا أبو الحسن بن معروف ، أنا الحارث بن أبي أسامة ، أنبأنا محمّد بن سعد [٦] ، أنبأنا هشام بن محمّد بن السائب الكلبي عن أبيه قال : ولد عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف اثني [٧] عشر رجلا وست نسوة : الحارث ، وهو أكبر ولده وبه كان يكنى ، مات في حياة أبيه ، وأمّه صفية [٨] بنت جندب [٩] بن حجير [١٠] بن حبيب بن سواءة بن عامر بن صعصعة ، وعبد الله أبا رسول الله 6 ، والزبير وكان شاعرا شريفا ، وإليه أفضى [١١] عبد المطلب ، وأبا طالب واسمه عبد مناف ، وعبد الكعبة [١٢] مات ولم يعقب ، وأمّ حكيم [١٣] وهي البيضاء ، وعاتكة وبرة وأميمة وأروى. وأمّهم فاطمة بنت عمرو [١٤] بن عائذ بن عمران بن مخزوم بن يقظة بن مرّة بن كعب بن لؤي ، وحمزة وهو أسد الله ، وأسد رسوله ، شهد


[١] يعني عوف بن عبد عوف بن عبد الحارث بن زهرة ، أبو عبد الرحمن بن عوف (ابن سعد ١ / ٩٣).

[٢] بالأصل وخع : «قبل الغيداق يوم الفخار» والصواب عن المطبوعة.

[٣] في خع : «حليم» تحريف.

[٤] في الأصل وخع «وآمنه» تحريف والصواب عن ابن هشام ١ / ١١٣.

[٥] بالأصل وخع «أبو عيسى» والصواب مما تقدم من أسانيد مماثلة.

[٦] انظر طبقات ابن سعد ١ / ٩٢.

[٧] الأصل وابن سعد ، وفي ابن هشام ١ / ١١٣ عشرة نفر.

[٨] الأصل وخع وابن سعد ، وفي ابن هشام ١ / ١١٤ سمراء.

[٩] ابن سعد : جنيدب ، الأصل وخع وابن هشام : جندب.

[١٠] ابن سعد : «حجير بن رياب بن حبيب» ابن هشام : حجير بن رئاب بن حبيب.

[١١] ابن سعد : «أوصى».

[١٢] لم يذكره ابن هشام.

[١٣] بالأصل وخع : «أم حليمة» والصواب عن ابن سعد وابن هشام.

[١٤] بالأصل وخع «عمر» والمثبت عن ابن سعد.

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 3  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست