responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 20  صفحه : 273

حسن وضحك ، قال أبو بكر بن الأفخاري [١] : وتبسم أبو سلمة وضحك ، قال أحمد بن الحسن : وتبسم ابن الأفخاري وضحك ، قال سعد : وتبسم أحمد بن الحسن بن منبوية وضحك ، قال عبد العزيز : وتبسم سعد وضحك ، قال الفقيه : وتبسم عبد العزيز وضحك ، وتبسم أبو الحسن الفقيه وضحك ، قلت : وتبسم الفقيه الصوفي أبو الحسن وضحك.

٢٤٢٢ ـ سعد بن علي بن محمّد [بن علي بن الحسين][٢]

أبو القاسم الزّنجاني الحافظ [٣]

[شيخ الحرم الشريف][٤] سكن مكة.

وكان قد سمع بدمشق ، أبا [٥] الحسن عبد الرّحمن بن محمّد بن يحيى بن ياسر [الجوبري][٦] ، وأبا الحسن الحنّائي ، وبمصر : أبا عبد الله بن نظيف وأبا [٧] علي الحسن [٨] بن ميمون بن عبد الغفار [الصدفي][٩] ، وأبا القاسم مكي بن علي بن بيان بن محمّد بن حمدان بن شعبة الحبال ، وأبا عبد الله محمّد بن جعفر بن محمّد بن الفضل ، وبغزة : أبا الحسن علي بن سلامة بن الإمام ، وبزنجان : أبا بكر محمّد بن أبي عبيد.

روى عنه أبو المظفر منصور بن محمّد [١٠] السمعاني المروزي الفقيه ، وأبو بكر الخطيب ، وإسماعيل بن عبد العزيز اليماني ، وأبو القاسم مكي بن عبد السلام بن


[١] كذا بالأصل وم.

[٢] الزيادة عن سير الأعلام ، وما بين معكوفتين سقط من الأصل وم.

[٣] ترجمته في تذكرة الحفاظ ٣ / ١١٧٤ وصفوة الصفوة ٢ / ١٥١ والوافي بالوفيات ١٥ / ١٨٠ وسير الأعلام ١٨ / ٣٨٥ وانظر بحاشيتها ثبتا بأسماء مصادر أخرى ترجمت له.

والزنجاني : بفتح الزاي وسكون النون ، هذه النسبة إلى زنجان ، وهي بلدة على حد أذربيجان من بلاد الجبل. (انظر الأنساب ، ومعجم البلدان).

[٤] ما بين معكوفتين زيادة للإيضاح عن تذكرة الحفّاظ ٣ / ١١٧٤.

[٥] بالأصل : «أنا أبو الحسن» كذا وهو خطأ فادح والصواب ما أثبت.

[٦] زيادة للإيضاح عن السير والتذكرة.

[٧] بالأصل : «وأخبرنا» ولا معنى لها والصواب ما أثبت.

[٨] في السير والتذكرة : الحسين.

[٩] الزيادة للإيضاح عن السير والتذكرة.

[١٠] في سير الأعلام وتذكرة الحفاظ : عبد الجبّار.

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 20  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست