responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 15  صفحه : 150

المعلّى بن يزيد الأسدي ، نا أبو جعفر حمّاد بن المبارك الصّنعاني.

وأخبرناه أبو الحسين بن أبي الحديد ، أنا جدي أبو عبد الله ، أنا علي بن موسى ، أنا أبو عبد الله بن [١] مروان ، نا أبو بكر أحمد بن المعلّى بن يزيد ، نا حمّاد بن المبارك الصّنعاني ، نا محمّد بن شعيب :

أخبرني مروان بن جناح ، عن هشام بن عروة أنه أخبره عن عروة بن الزبير ، عن عائشة زوج النبي 6 ، أن رسول الله 6 قال : «إنّ من الشعر حكمة» [٣٧١٠].

في نسخة ما شافهني به أبو عبد الله الخلال ، أنا أبو القاسم بن مندة ، أنا حمد بن عبد الله إجازة ح ، قال : وأنا الحسين بن سلمة ، أنا علي بن محمّد ، قالا : أنا أبو محمّد بن أبي حاتم [٢] : حدّثني أبي ، نا محمود بن إبراهيم بن سميع ، نا حمّاد بن المبارك ، أبو جعفر الأزدي ، دمشقي ثقة عاقل.

١٧٢٦ ـ حمّاد بن أبي ليلى ، واسم أبي ليلى ميسرة ـ ويقال : سابور ـ

أبو القاسم الكوفي المعروف بالرّاوية [٣]

مولى بني بكر بن وائل ، وفد على يزيد بن عبد الملك ، وهشام بن عبد الملك والوليد بن يزيد وانقطع إلى يزيد ، وكان إخباريا واسع الرواية.

حكى عن جرير والفرزدق ، حكى عنه الهيثم بن عدي ، وعبد الله بن الأجلح الكندي ، وخالد بن عطاء في مقدم المقدمي.

قرأنا على أبي عبد الله يحيى بن الحسن ، عن أبي تمام علي بن محمّد ، عن أبي عمر بن حيّوية ، أنا أبو الطيب محمّد بن القاسم الكوكبي ، نا ابن أبي خيثمة ، قال : قال علي بن محمّد بن أبي سيف المدائني ، ومنهم ـ يعني أهل الكوفة ـ ثلاثة نفر من بكر بن وائل أئمة : أبو حنيفة في الفقه ، وحمزة الزيات في القراءة ، وحمّاد الرّاوية في الشعر.

أخبرنا أبو العزّ أحمد بن عبيد الله السلمي ـ إذنا ومناولة ، وقرأ عليّ إسناده ـ أنا


[١] سقطت من الأصل وكتبت فوق السطر.

[٢] الجرح والتعديل ١ / ٢ / ١٤٨.

[٣] ترجمته في الأغاني ٦ / ٧٠ معجم الأدباء ١٠ / ٢٥٨ الوافي بالوفيات ١٣ / ١٣٧ سير أعلام النبلاء ٧ / ١٥٧ وانظر بالحاشية فيهما ثبتا بأسماء مصادر أخرى ترجمت له.

نام کتاب : تاريخ مدينة دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 15  صفحه : 150
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست