responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 13  صفحه : 183
ببغداد فقلت لابي بكر الاعين امض بنا إليه قال إنه يتعسر قلت فدعه إذا قال أبو زرعة ما سهل علي احتمال العسرة وهذه الاشياء أخبرنا أحمد بن أبي جعفر أخبرنا محمد بن عدي البصري في كتابه حدثنا أبو عبيد محمد بن علي الآجري قال سمعت أبا داود سليمان بن الاشعث يقول كتبت عن مؤمل بن اهاب بالرملة وبحلب وبحمص قرأت على الجوهري عن محمد بن العباس قال حدثنا محمد بن القاسم الكوكبي حدثنا إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد قال سأل يحيى بن معين وأنا أسمع عن مؤمل بن اهاب فكأنه ضعفه أخبرني محمد بن علي الصوري أخبرنا عبيد الله بن القاسم الهمداني بأطرابلس أخبرنا عبد الرحمن بن إسماعيل العروضي حدثنا أبو عبد الرحمن النسائي قال مؤمل بن اهاب لا بأس به أخبرنا البرقاني أخبرنا علي بن عمر الدارقطني أخبرنا الحسن بن رشيق حدثنا عبد الكريم بن أبي عبد الرحمن النسائي عن أبيه ثم أخبرنا الصوري أخبرنا الخصيب بن عبد الله قال ناولني عبد الكريم وكتب لي بخطه قال سمعت أبي يقول مؤمل بن اهاب رملي أصله كرماني ثقة قلت: كان مؤمل قد نزل بالرملة بآخرة وبها مات حدثني الصوري لفظا أخبرنا أبو العباس أحمد بن محمد بن الحاج الاشبيلي - بمصر - حدثنا أحمد بن محمد بن الحسين بن السندي حدثنا محمد بن عمر بن الحسين حدثني علي بن محمد بن أبي سليمان قال قدم مؤمل بن اهاب الرملة فاجتمع عليه أصحاب الحديث وكان ذعرا ممتنعا فألحوا عليه فامتنع أن يحدثهم فمضوا بأجمعهم والفوا منهم فئتين فتقدموا إلى السلطان فقالوا إن لنا عبدا خلاسيا له علينا حق صحبة وتربية وقد كان أدبنا وأحسن لنا التأديب وآلت بنا الحال إلى الاضاقة بحمل المحبرة وطلب الحديث وإنا أردنا بيعه فامتنع علينا فقال لهم السلطان وكيف أعلم صحة ما ذكرتم قالوا إنا معنا بالباب جماعة من حملة الآثار وطلاب العلم وثقات الناس يكتفى بالنظر إليهم دون المسألة عنهم وهم يعلمون ذلك فتأذن بوصولهم إليك لتسمع منهم فأدخلهم وسمع منهم مقالتهم ووجه خلف المؤمل بالشرط والاعوان يدعونه إلى السطان فتعذر فجذبوه وجرروه وقالوا أخبرنا إنك


نام کتاب : تاريخ بغداد نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 13  صفحه : 183
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست