responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الطبري نویسنده : الطبري، ابن جرير    جلد : 1  صفحه : 571
ابن عفان قباث بن أشيم أخا بنى بنى عمرو بن ليث أنت أكبر أم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أكبر منى وأنا أقدم منه في الميلاد ورأيت خذق الفيل أخضر محيلا بعده بعام ورأيت أمية بن عبد شمس شيخا كبيرا يقوده عبد ه فقال ابنه يا قباث أنت أعلم وما تقول * حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن ابن اسحاق عن المطلب بن عبد الله بن قيس بن مخرمة عن أبيه عن جده قيس بن مخرمة قال ولدت أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفيل فنحن لدان * وحدثت عن هشام بن محمد قال ولد عبد الله بن عبد المطلب أبو رسول الله صلى الله عليه وسلم لاربع وعشرين مضت من سلطان كسرى أنوشروان وولد رسول الله صلى الله عليه وسلم في سنة اثنتين وأربعين من سلطانه * وحدثت عن يحيى بن معين قال حدثنا حجاج بن محمد قال حدثنا يونس بن أبى اسحاق عن أبى اسحاق عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفيل * حدثت عن ابراهيم بن المنذر قال حدثنا عبد العزيز بن أبى ثابت قال حدثنا الزبير بن موسى عن أبى الحويرث قال سمعت عبد الملك بن مروان يقول لقباث بن أشيم الكنانى الليثى يا قباث أنت أكبر أم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أكبر منى وأنا أسن منه ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفيل ووقفت بى أمي على روث الفيل محيلا أعقله * حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة قال حدثنى ابن اسحاق قال ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين عام الفيل لاثنتى عشرة مضت من شهر ربيع الاول وقيل إنه ولد صلى الله عليه وسلم في الدار التى تعرف بدار ابن يوسف وقيل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان وهبها لعقيل بن أبى طالب فلم تزل في يد عقيل حتى توفى فباعها ولده من محمد بن يوسف أخى الحجاج بن يوسف فبنى داره التى يقال لها دار ابن يوسف وأدخل ذلك البيت في الدار حتى أخرجته الخيزران فجعلته مسجدا يصلى فيها * حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن ابن اسحاق قال يزعمون فيما يتحدث الناس والله أعلم ان آمنة بنت وهب أم


نام کتاب : تاريخ الطبري نویسنده : الطبري، ابن جرير    جلد : 1  صفحه : 571
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست