responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الطبري نویسنده : الطبري، ابن جرير    جلد : 1  صفحه : 10
أبى حازم عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثت أنا والساعة كهاتين وجمع بين أصبعيه * حدثنا أبو كريب قال حدثنا خالد قال حدثنا سليمان بن بلال قال حدثنى أبو سالم عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثت أنا والساعة هكذا وقرن بين أصبعيه الوسطى والتى تلى الابهام * حدثنى ابن عبد الرحيم البرقى قال حدثنا ابن أبى مريم قال حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنى أبو حازم عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثت أنا والساعة كهاتين وجمع بين أصبعيه * حدثنا أبو كريب قال حدثنا أبو نعيم عن بشير بن المهاجر قال حدثنى عبد الله ابن بريدة عن أبيه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بعثت أنا والساعة جميعا إن كادت لتسبقني * حدثنى محمد بن عمر بن هياج قال حدثنا يحيى بن عبد الرحمن قال حدثنى عبيدة بن الاسود عن مجالد عن قيس بن أبى حازم عن المستورد بن شداد الفهرى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال بعثت في نفس الساعة سبقتها كما سبقت هذه هذه لاصبعيه السبابة والوسطى ووصف لنا أبو عبد الله جمعهما * حدثنى أحمد بن محمد بن حبيب قال حدثنا أبو نصر قال حدثنا المسعودي عن اسماعيل بن أبى خالد عن الشعبى عن أبى حبيرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثت مع الساعة كهاتين وأشار بأصبعيه الوسطى والسبابة كفضل هذه على هذه * حدثنا تميم بن المنتصر قال أخبرنا يزيد قال أخبرنا إسماعيل عن شبيل بن عوف عن أبى جبيرة عن أشياخ من الانصار قالوا سمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول جئت أنا والساعة هكذا قال الطبراني وأرانا تميم وضم السبابة والوسطى وقال لنا أشار يزيد بأصبعيه السبابة والوسطى وضمهما وقال سبقتها كما سبقت هذه هذه في نفس الساعة أو نفس الساعة فمعلوم إذ كان اليوم أوله طلوع الفجر وآخره غروب الشمس وكان صحيحا عن نبينا صلى الله عليه وسلم ما رويناه عنه قيل إنه قال بعد ما صلى العصر ما بقى من الدنيا فيما مضى منها إلا كما بقى من يومكم هذا فيما مضى


نام کتاب : تاريخ الطبري نویسنده : الطبري، ابن جرير    جلد : 1  صفحه : 10
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست