responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 298


- : الطهر من الحيض .
( ج ) أقراء وقروء .
وفي القرآن الكريم : ( والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة وقروء ) ( البقرة : 228 ) - بإجماع العلماء من أهل الفقه ، والأصول ، واللغة :
يطلق في اللغة على الحيض ، وعلى الطهر .
وإنما اختلفوا في المراد من الآية ما هو ؟ .
( النووي ، وابن عبد البر ) - في قول أبي بكر الصديق ، وعمر ، وعثمان ، وعلي .
وابن مسعود ، وأنس ومعاذ . وأبي بن كعب ، وأبي موسى الأشعري ، وأبي الدرداء ، عبادة بن الصامت .
ورواية عن ابن عباس ، من الصحابة .
وسعيد بن المسيب ، وعلقمة والأسود ، والنخعي .
ومجاهد ، وإسحق ، والحسن البصري ، والثور ي ، والأوزاعي ، وابن أبي ليلى ، والحسن بن صالح .
وعند الحنفية ، وفي الصحيح عند الحنابلة ، وفي قول للشافعية ، والزيدية ، والعترة : هو الحيض .
قال ابن القيم ، وابن قدمة : المعهود في لسان الشرع استعمال القرء بمعنى الحيض ، ولم يعهد في لسانه استماله بمعنى الطهر في موضع ، فوجب أن يحمل كلامه على المعهود في لسانه .
- في قول عائشة ، وزيد بن ثابت . وابن عمر .
ورواية عن علي ، ورواية عن ابن عباس ، من الصحابة .
والقاسم بن محمد . وسالم بن عبد الله .
وعروة الصادق ، والباقر ، وأبان بن عثمان .
وربيعة ، وسليمان بن يسار ، وعمر بن عبد العزيز .
والزهري ، وقتادة ، وأبي بكر بن عبد الرحمن وأبي .
ثور ، وعطاء . وجمهور أهل المدينة .
وعند المالكية ، والشافعية ، وفي قول للحنابلة .
والظاهرية ، والجعفرية ، والأباضية : هو الطهر .
القرآن : الجمع .
- : المقروء .
- : القراءة ، وفي التنزيل المجيد : ( فإذا قرأنا فاتبع قرآنه ) ( القيامة : 18 ) - : هو كلام الله عز وجل ، والمنزل على رسوله صلى الله عليه وسلم المكتوب في المصاحب ، المنقول عنه نقلا متواترا بلا شبهة .
قرب الشئ - قربا ، وقربانا : دنا منه .
- : باشره .
- الرجل زوجته : جامعها .
قرب الشئ : - قرابة وقربا ، وقربة ، وقربى : دنا .
فهو قريب .
ويقال : قريب منه ، وقرب إليه .
قارب فلانا : داناه .
- في الامر : ترك الغلو ، وقصد السداد .
قرب الشئ : أدناه .
- القربان لله : قدمه .
القرابة : القرب في الرحم .
القربان : كل ما يتقرب به إلى الله تعالى ( ج ) قرابين .
القربة : الدنو في النسب يقال : بيني وبينه قربة .
- : ما يتقرب به إلى الله تعالى من أعمال البر والطاعة .
( ج ) قرب وقربات .
وفي القرآن المجيد : ( ومن الاعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته إن الله

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 298
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست