responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 17


آمنوا بالقول الثالث في الحياة الدنيا وفي الآخرة ) ( إبراهيم : 27 ) .
أي : في القبر حين سؤال الملكين .
- : الجنة . وفي التنزيل العزيز :
( ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق ) ( البقرة : 102 ) أي : في الجنة .
- : الجحيم : وفي القرآن الكريم : ( أمن هو قلت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ) ( الزمر : 9 ) الاخر : الشقي .
- : اللئيم .
- : الأرذل .
الأخرى : الدار الآخرة .
ويقال : لا أفعله أخرى الليالي : أبدا .
( ج ) أخر . وأخريات .
ويقال : جاء في أخريات الناس ، وفعل ذلك في أخريات أيامه .
أدب - أدبا : صنع مأدبة ، فهو آدب .
- القوم : دعاهم إلى مأدبته .
- فلانا : راضه على محسن الأخلاق والعادات .
أدب - أدبا ، فهو أديب : إذا صار أديبا في خلق أو علم .
أدب فلانا : راضه على محاسن الأخلاق .
- : لقنه فنون الأدب .
- : جازاه على إساءته .
الأدبة : المأدبة .
الأدب في الأصل : الدعاء .
( ج ) آداب .
- : رياضة النفس بالتعليم ، والتهذيب على ما ينبغي .
- : استعمال ما يحمد قولا وفعلا .
- : الاخذ بمكارم الأخلاق .
- : جملة ما ينبغي لذوي الصناعة ، أو الفن ، أن يتمسك به ، كأدب الكاتب .
- : الجميل من النظم والنثر .
- : عند الحنفية : معرفة ما يحترز به عن جميع أنواع الخطأ .
- عند الشافعية : هو المطلوب سواء كان مندوبا ، أم واجبا .
أدب البحث : صناعة نظرية يستفيد منها الانسان كيفية المناظرة ، وشرائطها ، صيانة له عن الخبط في البحث .
وإلزاما للخصم وإفحامه .
الأدب في الصلاة عند الحنفية : ما فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة ، أو مرتين ، ولم يواظب عليه ، كالزيادة على الثلاث في تسبيحات الركوع والسجود .
أدب القاضي عند الحنفية : التزامه لما ندب إليه الشرع من بسط العدل ، ورفع الظلم ، وترك الميل .
- عند الحنابلة : أخلاقه التي ينبغي أن يتخلق بها .
التأديب : التهذيب .
- : الضرب والوعيد والتعنيف .
المأدبة : بضم الدال على المشهور ، وأجاز البعض الفتح :
كل طعام صنع لدعوة ، أو عرس .
وقال سيبويه : المأدبة ، المدعاة ، وفي الحديث الشريف عن ابن مسعود : " إن هذا القرآن مأدبة الله في الأرض ، فتعلموا من مأدبته " يعني مدعاته .
وقال أبو عبيد : وتأويل الحديث أنه شبه القرآن بصنيع صنعه الله للناس فيه خير ومنافع ، ثم دعاهم إليه .
وقال أبو موسى الحامض : من قاله بالضم أراد الوليمة ومن قاله بالفتح أراد أدب الله الذي أدب به عبادة .
- عند المالكية ، والشافعية ، والأباضية : طعام يتخذ بلا سبب .

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 17
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست