responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 149


و : هو المصلح لماله ، العدل في دينه .
- في المجلة ( 947 ) : هو الذي يتقيد بمحافظة ماله ، ويتوقى من السفه والتبذير .
رشا الفرخ - رشوا : مد رأسه إلى أمه ، لتزقه .
- فلانا : أعطاه رشوة .
ارتشى من فلان : أخذ رشوة .
أرشاه : أعطاه الرشوة .
- الدلو : جعل لها رشاء .
ترشاه : لاينه ، كما يصانع الحاكم بالرشوة .
راشاه : حاباه .
- صانعه .
الرائش : الذي يتوسط بين الراشي والمرتشي .
وفي الحديث الشريف : " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراشي والمرتشي والرائش " . يعني الذي يمشي بينهما .
الراشي : دافع الرشوة .
الرشاء : الحبل ( ج ) أرشية .
الرشوة : ما يعطى لقضاء مصلحة .
( ج ) رشا ، ورشا .
- : الجعل .
- عند المالكية ، والحنفية ، والشافعية ، والظاهرية : هي ما يعطى لابطال حق ، أو لاحقاق باطل .
- عند الحنفية : ما يتوصل به إلى ممنوع .
الرشوة : الرشوة .
الرشوة : الرشوة .
المرتشي : القابض للرشوة .
رضخت التيوس : رضخا : تناطحت .
- به الأرض : ضربه بها .
- له من ماله : أعطاه قليلا .
- الشئ اليابس : رضه ، وكسره .
أرضخ له : أعطاه قليلا من كثير .
راضخ فلان شيئا : أعطاه كارها .
- منه شيئا : أصاب ، ونال .
الرضخ : العطية القليلة غير المقدرة .
- : الشئ اليسير .
- : الشدخ .
- : الدق ، والكسر .
- في الغنيمة عند الحنفية ، والشافعية ، والحنابلة :
ما يعطى من الغنيمة دون السهم ، يجتهد الامام في قدره ، ويفاوت بين مستحقيه بقدر نفعهم في القتال .
رضع أمه - رضعا ، ورضاعا ، ورضاعا ، ورضاعة ، ورضاعة : امتص ثديها ، أو ضرعها .
قال ابن الاعرابي : الكسر أفصح .
رضع أمه - رضعا : رضعها .
فهو رضع . وهي رضعة .
أرضعت الأم : كان لها ولد ترضعه .
وفي القرآن المجيد : ( والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد يتم الرضاعة ) ( البقرة :
233 ) . فهي مرضع ، ومرضعة . ( ج ) مراضع .
- الولد : جعلته يرضع .
راضعه مراضعة ، ورضاعا : رضع معه - : دفعه إلى مرضع لترضعه .
الرضاع : مصدر رضع .
- شرعا : مص من ثدي آدمية في وقت مخصوص .
( التمرتاشي ) .

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست