responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 145


وطعام رجيع : برد ، فأعيد إلى النار .
- : العرق .
- : الغدير .
( ج ) رجع .
المرجع : الرجوع .
وفي الكتاب المجيد : ( إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم تعملون ) ( المائدة : 105 ) - : محل الرجوع .
رحمت المرأة - رحما : اشتكت رحمها . فهي رحماء .
- فلانا رحمة ، ورحما ، ومرحمة : رق له ، وعطف عليه .
- : غفر له .
رحمت المرأة رحما : رحمت .
رحمت المرأة - رحامة : رحمت .
استرحم فلانا : سأله الرحمة .
تراحم القوم : رحم بعضهم بعضا .
الرحم : موضع تكوين الجنين ، ووعاؤه في البطن .
وهي مؤنثة ( ج ) أرحام . وفي القرآن المجيد : ( ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الآخر ) ( البقرة : 228 ) - : القرابة ، وأسبابها . يذكر ويؤنث وفي الحديث الشريف : " لا يدخل الجنة قاطع رحم " والمراد بالرحم الأقارب . وهم من بينه وبين الآخر نسب ، سواء كان يرثه أم لا ، وسواء كان ذا محرم أم لا .
الرحم المحرم : هو القريب الذي حرم نكاحه أبدا صلة الرحم : هي الاحسان إلى الأقارب على حسب حال الواصل والموصول .
فتارة تكون بالمال ، وتارة بالخدمة ، وتارة بالزيارة ، والسلام ، وغير ذلك .
الأرحام : جمع رحم .
ذوو الأرحام في المواريث اصطلاحا : هم كل قريب ليس بذي فرض ، ولا عصبة . ( التمرتاشي ) وهم : أولاد البنات ، وأولاد الأخوات ، وبينات الاخوة .
وأولاد الاخوة من الأم ، والعمات من جميع الجهات ، والعم من الأم ، والأخوال ، والخالات ، وبنات الأعمام ، والجد أبو الأم ، وكل جدة أدلت بأب بين أمين ، أو بأب على من الجد . فهؤلاء ، ومن أدلى بهم يسمون ذوي الأرحام .
الرحم : الرحم .
الرحم : الرحمة .
وفي التنزيل العزيز : ( وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا ، فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما ) ( الكهف : 80 - 81 ) الرحم : الرحم .
الرحمة : الخير والنعمة .
ومنه قول الله عز وجل : ( وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراء مستهم إذا لهم مكر في آياتنا قل الله سرع مكرا إن رسلنا يكتبون ما تمكرون ) ( يونس : 21 ) - : المغفرة .
- : الرقة .
- : النبوة . وفي القرآن الكريم : ( والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم ) ( البقرة :
105 ) أي : بنبوته .
الرحمن : الكثير الرحمة .
وهو وصف مقصور على الله عز وجل ، ولا يجوز أن يقال لغيره وفي الكتاب الكريم : ( قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا فستعلمون من هو في ضلال مبين ) ( الملك : 29 )

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 145
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست