responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 2  صفحه : 640
ناحية ذات الهدب. وقيل حاشيته مما لا هدب له. وتصنيف الشئ: جعله أصنافا مميزة بعضها عن بعض ومنه تصنيف الكتب. ص ن م الاصنام: التي تعبد من دون الله، واحدها صنم. قيل هو ما كان مصورا من حجر أو صفر أو نحو ذلك، والوثن من غير صورة، وقيل هما واحد. ص ن ن في الحديث " نعم البيت الحمام، يذهب بالصنة " والصنة والصنان: رائحة معاطن الجسد إذا تغيرت، وهي من أصن اللحم إذا أنتن. والصنان: زفر الابط. وقد أصن الرجل: صار له صنان. والصن شبه السلة المطبقة، يجعل فيها الخبز. ومنه " صنان الحمالين ". ص ن و قوله تعالى: (صنوان وغير صنوان) [ 13 / 4 ] الصنوان نخلتان وثلاث من أصل واحد، فكل واحدة منهن صنو كجروه والجمع " صنوان ". و " الصنو " المثل، ومنه حديث ابن عباس: " عم الرجل صنو أبيه " أي مثله ص ه صه بنيت على السكون، وهي كلمة زجر يستوي فيها الواحد مع غيره، معناه أسكت، فإذا نونت تكون للتنكير وإذا ترك تكون للتعريف. ص ه ب في الخبر " نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه " أراد أنه يطيعه حبا له لا خوف عقابه، ومعنى لو لم يخف الله لم يعصه أي لو لم يخف لم يعصه فكيف وقد خافه. وفي الحديث " بئس العبد صهيب كان يبكي على رمع ". وعن الصادق (ع): " رحم الله بلالا كان يحبنا أهل البيت، ولعن الله صهيبا فانه كان يعادينا ". وفيه أيضا: " إن صهيبا وبلالا كانا موليين لرسول الله، وقد ترك بلال


نام کتاب : مجمع البحرين نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 2  صفحه : 640
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست