responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 1  صفحه : 100
وآمد بلد في الثغور - قاله الجوهري. أ م ر قوله تعالى: (وائتمروا بينكم بمعروف) [ 65 / 6 ] أي ليأمر بعضكم بعضا بالمعروف. قوله: (إن الملا يأتمرون بك ليقتلوك) [ 28 / 20 ] أي يتشاورون في قتلك، وقيل يهمون فيه. قوله: (وأوحى في كل سماء أمرها) [ 41 / 12 ] أي ما يصلحها، وقيل ملئكتها. قوله: (يحفظونه من أمر الله) [ 13 / 11 ] أي يحفظونه من المضار بأمر الله، وقيل غير ذلك. قوله: (وما أمر الساعة إلا كلمح البصر) [ 16 / 77 ] قيل معناه إن إقامة الساعة وإحياء جميع الاموات يكون في أقرب وقت وأسرعه، وهو مبالغة في في القرب كقوله تعالى (وإن يوما كان عند ربك كألف سنة مما تعدون). قوله تعالى: (وما أمرنا إلا واحدة) [ 54 / 5 ] أي وما أمرنا إلا كلمة واحدة سريعة التكوين كلمح البصر والمراد كن. قوله: (هبئ لنامن أمرنا رشدا) [ 18 / 10 ] أي من أمرنا نحن فيه رشدا حتى نكون بسببه راشدين. قوله: (قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليه مسجدا) [ 18 / 21 ] أي غلبوا على أمرهم من المسلمين لنتخذن عليهم مسجدا أي على باب الكهف يصلي فيه المسلمون ويتبركون بمكانهم. قوله: (أمرنا متر فيها ففسقوا فيها) [ 17 / 16 ] أي أمرنا هم بالطاعة فعصوا ففسقوا فيها. قوله: (يتنزل الامر بينهن) [ 65 / 12 ] أي يجري أمر الله وحكمه بينهن ويدبر تدبيرا فيهن. وفي حديث علي عليه السلام " إن الامر ينزل من السماء إلى الارض كقطر المطر " [1] أي مبثوث في جميع أقطار الارض إلى كل نفس بما قدر الله لها من زيادة ونقصان في العمر والمال والجاه والولد وغير ذلك. قوله: (له الخلق والامر) [ 7 / 54 ]

[1] نهج البلاغة ج 1 ص 56. (*)

نام کتاب : مجمع البحرين نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 1  صفحه : 100
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست