مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
2
صفحه :
477
لأَصْبَحَتْ مِنْ لَحْمِهِنَّ تَعْتَذِرْ، ... بِحَلِفٍ سَحٍّ ودَمْعٍ مُنْهَمِرْ
وسَحَّ الماءُ سَحّاً: مَرَّ عَلَى وَجْهِ الأَرض. وَطَعْنَةٌ مُسَحْسِحةٌ: سَائِلَةٌ؛ وأَنشد:
مُسَحْسِحةٌ تَعْلُو ظُهورَ الأَنامِلِ
الأَزهري: الْفَرَّاءُ قَالَ: هُوَ السَّحَاحُ والإِيَّارُ واللُّوحُ والحالِقُ لِلْهَوَاءِ. والسُّحُّ والسَّحُّ: التَّمْرُ الَّذِي لَمْ يُنْضَح بِمَاءٍ، وَلَمْ يُجْمَعْ فِي وِعَاءٍ، وَلَمْ يُكْنَزْ، وَهُوَ مَنْثُورٌ عَلَى وَجْهِ الأَرض؛ قَالَ ابْنُ دُرَيْدٍ: السُّحُّ تَمْرٌ يَابِسٌ لَا يُكْنَز، لُغَةٌ يَمَانِيَّةٌ؛ قَالَ الأَزهري: وسَمعت البَحْرانِيِّينَ يَقُولُونَ لجِنْسٍ مِنَ القَسْبِ السُّح، وبالنِّباجِ عَيْنٌ يُقَالُ لَهَا عُرَيْفِجان تَسْقي نَخْلًا كَثِيرًا، وَيُقَالُ لِتَمْرِهَا: سُحُّ عُرَيْفِجانَ، قَالَ: وَهُوَ مِنْ أَجود قَسْبٍ رأَيت بِتِلْكَ الْبِلَادِ. وأَصاب الرجلَ لَيلَتَه سَحٌّ مثلُ سَجٍّ إِذا قَعَدَ مقاعِدَ رِقاقاً. والسَّحْسَحة والسَّحْسَحُ: عَرْصَة الدَّارِ وعَرْصَة المحَلَّة. الأَحمر: اذهبْ فَلَا أَرَيَنَّك بسَحْسَحِي وسَحايَ وحَرايَ وحَراتي وعَقْوتي وعَقاتي. ابْنُ الأَعرابي: يُقَالُ نَزَلَ فلانٌ بسَحْسَحِه أَي بِنَاحِيَتِهِ وَسَاحَتِهِ. وأَرض سَحْسَحٌ: وَاسِعَةٌ؛ قَالَ ابْنُ دُرَيْدٍ: وَلَا أَدري مَا صحتُها. وسَحَّه مائةَ سَوْطٍ يَسُحُّه سَحّاً أَي جَلَده.
سدح: السَّدْحُ: ذَبْحُك الشيءَ وبَسْطُكَه عَلَى الأَرض وَقَدْ يَكُونُ إِضْجاعَك للشيءِ؛ وَقَالَ اللَّيْثُ: السَّدْحُ ذَبْحُك الْحَيَوَانَ مَمْدُودًا عَلَى وَجْهِ الأَرض، وَقَدْ يَكُونُ إِضْجاعُك الشيءَ عَلَى وَجْهِ الأَرض سَدْحاً، نَحْوَ القِرْبة الْمَمْلُوءَةِ المَسْدوحة؛ قَالَ أَبو النَّجْمِ يَصِفُ الْحَيَّةَ:
يأْخُذُ فِيهِ الحَيَّةَ النَّبُوحا، ... ثُمَّ يَبِيتُ عِنْدَهُ مَذْبُوحا،
مُشَدَّخَ الهامةِ أَو مَسْدُوحا
قَالَ الأَزهري: السَّدْحُ والسَّطْحُ وَاحِدٌ، أُبدلت الطَّاءُ فِيهِ دَالًا، كَمَا يُقَالُ: مَطَّ ومَدَّ وَمَا أَشبهه. وسَدَحَ الناقةَ سَدْحاً: أَناخها كسَطَحَها، فإِما أَن يَكُونَ لُغَةً، وإِما أَن يَكُونَ بدَلًا. وسادِحٌ: قَبِيلَةٌ أَو حَيٌّ؛ قَالَ أَبو ذُؤَيْبٍ:
وَقَدْ أَكثرَ الواشُونَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ، ... كَمَا لَمْ يَغِبْ، عَنْ عَيِّ ذُبيانَ، سادِحُ
وعَلَّق أَكثر بِبَيْنِي لأَنه فِي مَعْنَى سَعَى. وسَدَحه، فهو مَسْدُوحٌ وسَدِيحٌ: صَرَعه كسَطَحه. والسَّادِحةُ: السحابةُ الشَّدِيدَةُ الَّتِي تَصْرَعُ كلَّ شَيْءٍ. وانْسَدح الرجلُ: اسْتَلْقَى وفرَّج رِجْلَيْهِ. والسَّدْحُ: الصَّرْعُ بَطْحاً عَلَى الْوَجْهِ أَو إِلقاءً عَلَى الظَّهْرِ، لَا يَقَعُ قَاعِدًا وَلَا متكوِّراً؛ تَقُولُ: سَدَحه فانْسَدَح، فَهُوَ مَسْدوح وسَدِيحٌ؛ قَالَ خِداشُ بنُ زُهَيْرٍ:
بَيْنَ الأَراكِ وبينَ النَّخْلِ تَسْدَحُهُمْ ... زُرْقُ الأَسِنَّةِ، فِي أَكرافِها شَبَمُ
وَرَوَاهُ المُفَضَّل تَشْدَخُهم، بِالْخَاءِ وَالشِّينِ الْمُعْجَمَتَيْنِ، فَقَالَ لَهُ الأَصمعي: صَارَتِ الأَسنة كأَفْرَكُوباتٍ
[4]
تَشْدَخ الرؤوس، إِنما هُوَ تَسْدَحُهم، وَكَانَ الأَصمعي يَعِيبُ مَنْ يَرْوِيهِ تَشْدَخُهُمْ، وَيَقُولُ: الأَسنة لَا تَشْدَخ إِنما ذَلِكَ يَكُونُ بحَجَر أَو دَبُّوس أَو عمودٍ أَو نَحْوِ ذَلِكَ مِمَّا لَا قَطْعَ لَهُ؛ وقبل هَذَا الْبَيْتُ:
قَدْ قَرَّت العينُ إِذ يَدْعُونَ خَيْلَهُمُ ... لكَي تَكُرَّ، وَفِي آذَانِهَا صَمَمُ
أَي يَطْلُبُونَ مِنْ خَيْلِهِمْ أَن تَكِرَّ فَلَا تُطِيعُهُمْ. وَفُلَانٌ سادِحٌ أَي مُخْصِبٌ.
[4]
هكذا في الأَصل ولم نجد لهذه اللفظة أثراً في المعاجم.
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
2
صفحه :
477
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir