مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
11
صفحه :
6
كَانَتْ لِلقِنْية فَهِيَ إِبِل مُؤَبَّلَة. الأَصمعي: قَالَ أَبو عَمْرِو بْنُ الْعَلَاءِ مَنْ قرأَها: أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ
، بِالتَّخْفِيفِ يَعْنِي بِهِ الْبَعِيرَ لأَنه مِنْ ذَوَاتِ الأَربع يَبْرُك فيُحمل عَلَيْهِ الْحُمُولَةُ وَغَيْرُهُ مِنْ ذَوَاتِ الأَربع لَا يُحْمَل عَلَيْهِ إِلا وَهُوَ قَائِمٌ، وَمَنْ قرأَها بِالتَّثْقِيلِ قَالَ الإِبِلُ: السحابُ الَّتِي تَحْمِلُ الْمَاءَ لِلْمَطَرِ. وأَرض مَأْبَلَة أَي ذَاتُ إِبل. وأَبَلَتِ الإِبلُ: هَمَلَت فَهِيَ آبِلَةٌ تَتبعُ الأُبُلَ وَهِيَ الخِلْفَةُ تَنْبُت فِي الكَلإِ الْيَابِسِ بَعْدَ عَامٍ. وأَبِلَت أَبلًا وأُبولًا: كَثُرَت. وأَبَلَت تَأْبِلُ: تأَبَّدَت. وأَبَلَ يَأْبِلُ أَبْلًا: غَلَب وَامْتَنَعَ؛ عَنْ كُرَاعٍ، وَالْمَعْرُوفُ أَبَّلَ. ابْنُ الأَعرابي: الإِبَّوْلُ طَائِرٌ يَنْفَرِدُ مِنَ الرَّفّ وَهُوَ السَّطْرُ مِنَ الطَّيْرِ. ابْنُ سِيدَهْ: والإِبِّيلُ والإِبَّوْل والإِبَّالَة الْقِطْعَةُ مِنَ الطَّيْرِ وَالْخَيْلِ والإِبل؛ قَالَ:
أَبَابِيل هَطْلَى مِنْ مُراحٍ ومُهْمَل
وَقِيلَ: الأَبَابِيلُ جماعةٌ فِي
تَفْرِقة
، وَاحِدُهَا إِبِّيلٌ وإِبَّوْل، وَذَهَبَ أَبو عُبَيْدَةَ إِلى أَن الأَبَابِيل جَمْعٌ لَا وَاحِدَ لَهُ بِمَنْزِلَةِ عَبابِيدَ وشَماطِيطَ وشَعالِيلَ. قَالَ الْجَوْهَرِيُّ: وَقَالَ بَعْضُهُمْ إِبِّيل، قَالَ: وَلَمْ أَجد الْعَرَبَ تَعْرِفُ لَهُ وَاحِدًا. وَفِي التَّنْزِيلِ الْعَزِيزِ: وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبابِيلَ
، وَقِيلَ إِبَّالَة وأَبَابِيل وإِبَالَة كأَنها جَمَاعَةٌ، وَقِيلَ: إِبَّوْل وأَبَابِيل مِثْلَ عِجَّوْل وعَجاجيل، قَالَ: وَلَمْ يَقُلْ أَحد مِنْهُمْ إِبِّيل عَلَى فِعِّيل لِوَاحِدِ أَبَابِيل، وزَعم الرُّؤَاسي أَن وَاحِدَهَا إِبَّالَة. التَّهْذِيبُ أَيضاً: وَلَوْ قِيلَ وَاحِدُ الأَبَابِيل إِيبَالَةٌ كَانَ صَوَابًا كَمَا قَالُوا دِينَارٌ وَدَنَانِيرُ، وَقَالَ الزَّجَّاجُ فِي قَوْلِهِ طير أَبَابِيل: جَمَاعَاتٌ مِنْ هَاهُنَا وَجَمَاعَاتٌ مِنْ هَاهُنَا، وَقِيلَ: طَيْرٌ أَبَابِيل يَتْبَعُ بَعْضُهَا بَعْضًا إِبِّيلًا إِبِّيلًا أَي قَطيعاً خَلْفَ قَطِيعٍ؛ قَالَ الأَخفش: يُقَالُ جَاءَتْ إِبلك أَبَابِيل أَي فِرَقاً، وَطَيْرٌ أَبَابِيل، قَالَ: وَهَذَا يَجِيءُ فِي مَعْنَى التَّكْثِيرِ وَهُوَ مِنَ الْجَمْعِ الَّذِي لَا وَاحِدَ لَهُ؛ وَفِي نَوَادِرِ الأَعراب: جَاءَ فُلَانٌ فِي أُبُلَّتِه وإِبَالَته أَي فِي قَبِيلَتِهِ. وأَبَّلَ الرجلَ: كأَبَّنه؛ عَنِ ابْنِ جِنِّي؛ اللِّحْيَانِيِّ: أَبَّنْت الْمَيِّتَ تَأْبِيناً وأَبَّلْته تَأْبِيلًا إِذَا أَثنيت عَلَيْهِ بَعْدَ وَفَاتِهِ. والأَبِيلُ: الْعَصَا: والأَبِيل والأَبِيلَةُ والإِبَالَة: الحُزْمةُ مِنَ الحَشيش وَالْحَطَبِ. التَّهْذِيبُ: والإِيبالة الْحُزْمَةُ مِنَ الْحَطَبِ. ومَثَلٌ يُضْرَبُ: ضِغْثٌ عَلَى إِيبالةٍ أَي زِيَادَةٌ عَلَى وِقْر. قَالَ الأَزهري: وَسَمِعْتُ الْعَرَبَ تَقُولُ: ضِغْثٌ عَلَى إِبَّالَة، غَيْرَ مَمْدُودٍ لَيْسَ فِيهَا يَاءٌ، وَكَذَلِكَ أَورده الْجَوْهَرِيُّ أَيضاً أَي بَلِيَّةٌ عَلَى أُخرى كَانَتْ قَبْلَهَا؛ قَالَ الْجَوْهَرِيُّ: وَلَا تَقُلْ إِيبَالَة لأَن الِاسْمَ إِذا كَانَ عَلَى فِعَّالة، بِالْهَاءِ، لَا يُبْدَلُ مِنْ أَحد حَرْفَيْ تَضْعِيفِهِ يَاءً مِثْلَ صِنَّارة ودِنَّامة، وإِنما يُبْدَلُ إِذا كَانَ بِلَا هَاءٍ مِثْلَ دِينَارٍ وَقِيرَاطٍ؛ وَبَعْضُهُمْ يَقُولُ إِبَالَة مُخَفَّفًا، وَيَنْشُدُ لأَسماء بْنِ خَارِجَةَ:
ليَ، كُلَّ يومٍ مِنْ، ذُؤَالَة ... ضِغْثٌ يَزيدُ عَلَى إِبَالَه
فَلأَحْشَأَنَّك مِشْقَصاً ... أَوْساً، أُوَيْسُ، مِنَ الهَبالَه
والأَبِيلُ: رَئِيسُ النَّصَارَى، وَقِيلَ: هُوَ الرَّاهِبُ، وَقِيلَ الرَّاهِبُ الرَّئِيسُ، وَقِيلَ صَاحِبُ النَّاقُوسِ، وَهُمُ الأَبِيلُون؛ قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْجِنِّ «
[1]
»:
أَما وَدِماءٍ مائِراتٍ تَخالُها، ... عَلَى قُنَّةِ العُزَّى أَو النَّسْر، عَنْدَ ما
[1]
قوله [ابن عبد الجن] كذا بالأصل، وفي شرح القاموس: عمرو بن عبد الحق
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
11
صفحه :
6
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir