responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب العين نویسنده : الخليل بن أحمد الفراهيدي    جلد : 8  صفحه : 162
وفي المثل: (أسخى من لافظة) يعني الديك. ولفظ فلان: مات. كل طائر يزق فرخه فهو لافظه (38) باب الظاء واللام والميم معهما ظ ل م، ل م ظ يستعملان فقط ظلم: تقول: لقيته أول ذي ظلم، وهو إذا كان أول شئ سد بصرك في الرؤية، ولا يشتق منه فعل، ويقال: لقيته أدنى ظلم. والظلم: الثلج، ويقال الماء الجاري على الاسنان من صفاء اللون لامن الريق، قال كعب: تجلو عوارض ذي ظلم إذا ابتسمت (39) ويقال: الظلم ماء البرد، ويقال: الظلم صفاء الاسنان وشدة ضوئها، قال: إذا مارنا الرائي إليها بطرفه * غروب ثناياها أضاء وأظلما (40) (38) كذا في الاصول المخطوطة واما في " التهذيب " فقد ورد: وكل طائر يزن انثاه فهو لاقطة. (39) صدر بيت من قصيدة كعب بن زهير اللامية وعجزه: كأنه منهل بالراح معلول. انظر الديوان ص 7. (40) البيت في " التهذيب " و " اللسان " والرواية فيهما: إذا ما اجتلى الرائي... (*)


نام کتاب : كتاب العين نویسنده : الخليل بن أحمد الفراهيدي    جلد : 8  صفحه : 162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست