[٢] الشاهد في الشطر
الأخير حيث تقدم الجار والمجرور «بالعصا» على «أن» وهو متعلق بالفعل المنصوب بها.
والرجز للعجاج ومعنى تحعدد قال بعضهم : صار مثل معد بن عدنان أي صار مثل واحد منهم
وفسّر بمعان أخرى. وآض بمعنى صار ، ونهدا : عاليا مرتفعا ، والمراد بذلك كله أنه
ربّاه حتى اكتمل وصار غير محتاج إلى شيء.
[٣] الشاهد فيه تقديم
خابرا على تسألي ، وقد بين الشارح وجه التأويل فيه وفي الذي قبله. والبيت من قصيدة
لربيعة بن مقروم الضبي ، وهو أولها ، وبعده :
هل نكرم الاضياف ان نزلوا بنا
ونسود بالمعروف غير تمحّل
[٤] يريد به جار الله : الزمخشري ، وهذا الرأي مشهور عنه.