[١] أحد بيتين للمؤرج
السدوسي السلمي شاعر إسلامي أموي ، وذو المجاز أحد أسواق العرب مثل عكاظ ؛ وتقديره
عند المبرد : وحق أبي ،
[٢] يروى : فلما
تبيّنّ أشباحنا ، وهو من أبيات لزياد بن واصل من شعراء الجاهلية ، افتخر فيها
بآبائه وأمهات آبائه من بني عامر ، وهو في هذا الجزء من القصيدة يصف عودتهم من
إحدى المعارك ظافرين وأن نساء القبيلة حين رأينهم رحبّن بهم وقلن لهم نفديكم
بآبائنا ،
[٣] هذا من أبيات
تتضمن وصفا لما يحدث بين الأقارب من جفوة ، وما يترتب على ذلك من آثار وهي منسوبة
لرافع بن هريم ، كما نقل البغدادي عن صاحب العباب ، وقال : لم أجد في ديوان رافع
إلا هذين البيتين :
عفاريت عليّ وأخذ مالي
وعجز عن أناس آخرينا
فهلا غير عمكم ظلمتم
إذا ما كنتم متظلمينا
وقال إن بيت الشاهد لعقيل بن علفة ، ولا
يرتبط بأبيات رافع بن هريم ،