responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 4  صفحه : 62
والنهل محركة من الطعام: ما أكل. وأنهله: أغضبه. والمنهال: الرجل الكثير الإنهال والكثيب العالي لا يتماسك انهيارا والقبر والغاية في السخاء كالمنهل فيهما وأرض. ومنهال القيسي أو صوابه ملحان: صحابي. وكزبير: اسم. والنهلان: الشارب والريان والعطشان كالناهل فيهما كلاهما ضد. وكمحسن: ماء لسليم. والنواهل: الإبل الجياع. وانهل تلان أي: حسبك الآن.
* - نهبل: أسن. شيخ نهبل وعجوز نهبلة. والنهبلة: مشية في ثقل والناقة الضخمة. وفي الترمذي في حديث الدجال: " فيطرحهم بالنهبل " وهو تصحيف والصواب بالميم.
* النهشل كجعفر: الذئب والصقر واسم وقبيلة والمسن المضطرب كبرا أو وفيه بقية وهي: بهاء. وأبو نهشل: لقيط بن زرارة التميمي. ونهشل: كبر وعض تجميشا وأكل أكل الجائع وركب الهشيلة: للناقة المستعارة.
* - النهضل كجعفر (بالمعجمة): الرجل المسن والكبير من النسور والبزاة.
* نلته أنيله وأناله نيلا ونالا ونالة: أصبته. وأنلته إياه وأنلت له ونلته. والنيل والنائل: ما نلته وما أصاب منه نيلا ولا نيلة ولا نولة بالضم. ونالة الدار: قاعتها. والنيل بالكسر: نهر مصر وة بالكوفة وأخرى بيزد ود بين بغداد وواسط ونبات العظلم ونبات آخر ذو ساق صلب وشعب دقاق وورق صغار مرصفة من جانبين. ومن العظلم يتخذ النيلج بأن يغسل ورقه بالماء الحار فيجلو ما عليه من الزرقة ويترك الماء فيرسب النيلج أسفله كالطين فيصب الماء عنه ويجفف. وهو مبرد يمنع جميع الأورام في الابتداء. وإذا شرب منه أربع شعيرات محلولا بماء سكن هيجان الأورام والدم وأذهب العشق قبل تمكنه ويجلو الكلف والبهق ويقطع دم الطمث وينفع داء الثعلب وحرق النار. وشرب درهم من الهندي في أوقية ورد مربى يذهب الوحشة والغم والخفقان. ومحمد بن نيل الفهري وأبو النيل الشامي وقد يفتحان: محدثان. ونال من عرضه: سبه. ونيال بالضم: ع.
* (فصل الواو) *
* وأل إليه يئل وألا ووؤولا ووئيلا وواءل مواءلة ووآلا: لجأ وخلص. والوأل: الموئل. ووأل وواءل: طلب النجاة وإلى المكان: بادر. والوألة: أبعار الغنم والإبل جميعا تجتمع وتتلبد أو أبوال الإبل وأبعارها فقط. وأل المكان وأوأله هو. والموئل: مستقر السيل. والأول: ضد الآخر أصله أوأل أو ووألج: الأوائل والأوالي على القلب والأولون وهي الأولى ج: كصرد وركع. وإذا جعلت أولا صفة منعته وإلا صرفته. تقول: لقيته عاما أول وعاما أولا وعام الأول قليل. وتقول: ما رأيته مذ عام أول ترفعه على الوصف وتنصبه على الظرف وابدأ به أول تضم على الغاية


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 4  صفحه : 62
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست