responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 4  صفحه : 409
مثل: ذا وته وذه وتان للتثنية وأولاء للجمع وتصغير تا: تيا وتياك وتيالك. ويدخل عليها ها فيقال: هاتا فإن خوطب بها جاء الكاف فقيل: تيك وتاك وتلك وتلك بالكسر وبالفتح ردية وللتثنية: تالك وتانك وتشدد والجمع: أولئك وأولاك وأولالك. وتدخل الهاء على تيك وتاك فيقال: هاتيك وهاتاك.
* الحا: حرف هجاء ويمد وحي من مذحج والمرأة السليطة عن الخليل واسم رجل نسب إليه بئر حاء بالمدينة وقد يقصر أو الصواب: بيرحى كفيعلى وقد تقدم. وحاء: زجر للإبل وقد يقصر. وحاحيت بالمعز حيحاء وحيحاءة: دعوتها. وحاء بضأنك أي: ادعها. ويقال لابن المئة: لا حاء ولا ساء أي: لا محسن ولا مسئ أو لا رجل ولا امرأة أو لا يستطيع أن يزجر الغنم بحاء ولا الحمار بساء.
* خاء: في الهمز.
* ذا: إشارة إلى المذكر تقول: ذا وذاك وتزاد لاما فيقال: ذلك أو همزة فيقال: ذائك ويصغر فيقال: ذياك وذيالك. وقد تدخل ها التنبيه (على ذا وذي وذه للمؤنث).
* ذو معناها: صاحب كلمة صيغت ليتوصل بها إلى الوصف بالأجناسج: ذوون وهي ذات وهما ذاتان ج: ذوات. و (ذات بينكم) أي: حقيقة وصلكم. أو ذات البين: الحال التي بها يجتمع المسلمون. وهذا ذو زيد أي: هذا صاحب هذا الاسم. وجاء من ذي نفسه ومن ذات نفسه أي: طبعا. ويكون ذو بمعنى: الذي تصاغ ليتوصل بها إلى وصف المعارف بالجمل فتكون ناقصة لا يظهر فيها إعراب كما في الذي ولا تثنى ولا تجمع تقول: أتاني ذو قال ذلك ولا أفعل ذلك بذي تسلم وبذي تسلمان والمعنى: لا وسلامتك أو لا والذي يسلمك.
* الفاء المفردة: حرف مهمل أو تنصب نحو: ما تأتينا فتحدثنا أو تخفض نحو: فمثلك حبلى قد طرقت ومرضع بجر مثل وترد الفاء عاطفة وتفيد الترتيب وهو نوعان: معنوي: كقام زيد فعمرو وذكري: وهو عطف مفصل على مجمل: نحو: (فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه) والتعقيب: وهو في كل شئ بحسبه: كتزوج فولد له ولد وبينهما مدة الحمل وبمعنى ثم نحو (ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما) وبمعنى الواو: بين الدخول فحومل وتجئ للسببية: وذلك غالب في العاطفة جملة: (فوكزه موسى فقضى عليه) أو صفة: (لآكلون من شجر من زقوم فمالئون منها البطون فشاربون عليه من الحميم) وتكون رابطة للجواب والجواب جملة اسمية نحو: (وإن يمسسك بخير فهو على كل شئ قدير) و (إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم) أو تكون جملة فعلية كالاسمية وهي التي فعلها جامد نحو: (إن ترني أنا أقل منك مالا وولدا فعسى ربي أن يؤتيني) و (إن تبدوا


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 4  صفحه : 409
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست