القاموس المحيط - الفيروز آبادي، مجد الدين

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين جلد : 4 صفحه : 386

بالأرض. ولطيني كرضي: أثقلني. ولطيته بذلك: ظننت عنده ذلك. وتلطى على العدو: انتظر غرتهم أو كان له عندهم طلبة فأخذ من مالهم شيئا فسبق به.
* - و: لطا يلطو: التجأ إلى صخرة أو غار.
* ي: اللظى كالفتى: النار أو لهبها. ولظى معرفة: جهنم. ولظيت كرضيت لظى والتظت وتلظت: تلهبت ولظاها تلظية. وذو لظى: ع.
* و: اللعو: السيئ الخلق والفسل والشره الحريص كاللعا وهي: بهاءج: لعاء. واللعوة: السواد حول حلمة الثدي ويضم والكلبة كاللعاة. وذو لعوة: قيل ورجل آخر. واللاعي: الذي يفزعه أدنى شئ. وتلعى العسل: تعقد واللعاع: خرج يأخذه. والألعاء: السلاميات. واللاعية: شجيرة في سفح الجبل لها نور أصفر ولها لبن وإذا ألقي منه شئ في غدير السمك أطفاها وشرب ورقه مدقوقا يسهل قويا ولبنه أيضا يسهل ويقيئ البلغم والصفراء.
* و: اللغة: أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهمج: لغات ولغون. ولغا لغوا: تكلم وخاب وثريدته: رواها بالدسم. وألغاه: خيبه. واللغو واللغا كالفتى: السقط وما لا يعتد به من كلام وغيره كاللغوى كسكرى والشاة لا يعتد بها في المعاملة. و (لا يؤاخذكم الله باللغو) أي: بالإثم في الحلف إذا كفرتم. ولغى في قوله كسعى ودعا ورضي لغا ولاغية وملغاة: أخطأ. وكلمة لاغية أي: فاحشة. واللغوى: لغط القطا. ولغي به كرضي لغا: لهج به وبالماء: أكثر منه وهو لا يروى مع ذلك. واستلغ العرب: استمع لغاتهم من غير مسألة. وقول الجوهري لنباح الكلب: لغو واستشهاده بالبيت باطل. وكلاب في البيت: ابن ربيعة بن عامر لا جمع كلب.
* و: اللفاء كسماء: التراب والقماش على وجه الأرض وكل خسيس يسير حقير. وألفاه: وجده. وتلافاه: تداركه.
* ي: لقيه كرضيه لقاء ولقاءة ولقاية ولقيا ولقيانا ولقيانة بكسرهن ولقياا ولقيا ولقية ولقى بضمهن ولقاءة مفتوحة: رآه كتلقاه والتقاه والاسم: التلقاء بالكسر ولا نظير له غير التبيان. وتوجه تلقاء النار وتلقاء فلان وتلاقينا والتقينا. ويوم التلاقي: القيامة. واللقي كغني: الملتقى وهما لقيان ورجل لقى وملقى وملقي ولقاء في الخير والشر وهو أكثر ولاقاه ملاقاة ولقاء. والألاقي: الشدائد. والملاقي: شعب رأس الرحم جمع ملقى وملقاة. وتلقت المرأة فهي متلق: علقت. ولقاه الشئ: ألقاه إليه. (وإنك لتلقى القرآن): يلقى إليك وحيا من الله تعالى. واللقى كفتى: ما طرحج: ألقاء. ولقاة الطريق: وسطه. والألقية كأغنية: ما ألقي من التحاجي. والملقى: مقام الأروية من الجبل. واستلقى على قفاه: نام. وشقي لقي كغني: إتباع.
* و: اللقوة: داء في الوجه. لقي كعني فهو ملقو. ولقوته: أجريت عليه ذلك. واللقوة

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين جلد : 4 صفحه : 386

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست