responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 4  صفحه : 207
والعدد والجماعة من الناس ومن الجلة: حافتا أسفلها ومن النوق: الضاربة بثفناتها عند الحلب. والثفن محركة: داء في الثفنة. ومسلم بن ثفنة أو ابن شعبة: محدث. وجمل مثفان: أصابت ثفنته جنبه وبطنه. وثفنه يثفنه: دفعه وتبعه أو أتاه من خلفه والناقة: ضربت بثفناتها. وثفنت يده كفرح: غلظت. وأثفنها العمل. وذو الثفنات: علي بن الحسين بن علي وقيل: هو علي بن عبد الله بن العباس وكانت له خمس مئة أصل زيتون يصلي عند كل أصل ركعتين كل يوم وعبد الله بن وهب رئيس الخوارج لأن طول السجود أثر في ثفناته. وثافنه: جالسه ولازمه فهو مثافن ومثفن.
* الثكنة بالضم: القلادة والراية والقبر وبئر النار وحفرة قدر ما يواري الشئ والسرب من الحمام والنية من إيمان أو كفر وعهن يعلق في عنق الإبل ومركز الأجناد ومجتمعهم على لواء صاحبهم وإن لم يكن هناك لواء ولا علمج: كصرد. وثكن محركة: جبل. والأثكون بالضم: العرجون أو الشمراخ.
* الثمن بالضم وبضمتين وكأمير: جزء من ثمانية أو يطرد ذلك في هذه الكسورج: أثمان. وثمنهم: أخذ ثمن مالهم. وكضربهم: كان ثامنهم. وثمان كيمان: عدد وليس بنسب أو في الأصل منسوب إلى الثمن لأنه الجزء الذي صير السبعة ثمانية فهو ثمنها ثم فتحوا أولها لأنهم يغيرون في النسب وحذفوا منها إحدى ياءي النسب وعوضوا منها الألف كما فعلوا في المنسوب إلى اليمن فثبتت ياؤه عند الإضافة كما ثبتت ياء القاضي فتقول: ثماني نسوة وثماني مئة. وتسقط مع التنوين عند الرفع والجر وتثبت عند النصب. وأما قول الأعشى 4 ولقد شربت ثمانيا وثمانيا * .
* ثمان عشرة واثنتين وأربعا فكان حقه ثماني عشرة وإما حذفت على لغة من يقول طوال الأيد. وكمعظم: ما جعل له ثمانية أركان والمسموم والمحموم. والثمن بالكسر: الليلة الثامنة من أظماء الإبل. وأثمن: وردت إبله ثمنا والقوم: صاروا ثماية. وثمن الشئ محركة: ما استحق به ذلك الشئ ج: أثمان وأثمن. وأثمنه سلعته وأثمن له: أعطاه ثمنها. وثمانين: د بناه نوح عليه السلام لما خرج من السفينة ومعه ثمانون إنسانا ومنه عمر بن ثابت الثمانيني النحوي. وثمينة كسفينة: د أو أرض. وقول الجوهري ثمانية سهو. والثماني: نبت وقارات م سميت بذلك لأنها ثماني قارات. والمثامن: ع لبني ظالم بن نمير. وبشر أعرابي كسرى ببشرى فقال: سلني ما شئت. فقال: أسألك ضأنا ثمانين. فقيل: " أحمق من صاحب ضأن ثمانين ".
* الثن بالكسر: يبيس الحشيش إذا كثر وركب بعضه


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 4  صفحه : 207
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست