responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 4  صفحه : 193
كورة بتيه مصر. والهومة: الفلاة. وهوم المجوس: دواء م فارسيته: مرانيه مفتت للحصاة جدا مدر. والهوام بالضم: الهيام. والأهوم: العظيم الهامة.
* هام يهيم هيما وهيمانا: أحب امرأة. والهيم بالكسر: الإبل العطاش. والهيام: العشاق الموسوسون. وكسحاب: ما لا يتمالك من الرمل فهو ينهار أبدا أو هو من الرمل ما كان ترابا دقاقا يابسا ويضم. ورجل هائم وهيوم: متحير. وهيمان: عطشان. والهيام بالضم: كالجنون من العشق. والهيماء: المفازة بلا ماء واليهماء وداء يصيب الإبل من ماء تشربه مستنقعا فهو هميان وهي هيمى ج: ككتاب. والهامة: رأس كل شئ ج: هام وطائر من طير الليل وهو الصدى ورئيس القوم والفرس. وقلب مستهام: هائم. والتهيم: مشية حسنة. وهييماء مصغرة: ماء لمجاشع ويقصر. وهيم الله: أيم الله. ولا يهتام لنفسه: لا يحتال. وليل أهيم: لا نجوم فيه.
* (فصل الياء) *
* اليتم بالضم: الانفراد أو فقدان الأب ويحرك وفي البهائم: فقدان الأم. واليتيم: الفرد وكل شئ يعز نظيره وقد يتم كضرب وعلم يتما ويفتح وهو يتيم. ويتمان: ما لم يبلغ الحلمج: أيتام ويتامى ويتمة وميتمة وامرأة مؤتم ونسوة مياتيم. وقد أيتمت: صار أولادها يتامى. ويتم كفرح: قصر وفتر وأعيا وأبطأ. واليتم: الهم وبالتحريك: الإبطاء. واليتائم: رمال منقطع بعضها من بعض أو جبل. واليتيم كصغير (وزبير): جبل.
* - يارم بفتح الراء: ة بأصفهان وع آخر ذكره أبو تمام.
* الياسمون: م الواحد: ياسم (كصاحب أو عالم) ولا نظير له سوى عالمون جمع عالم أو معرب فلا يجري مجرى الجمع وهو أبيض وأصفر نافع للمشايخ وللصداع البلغمي والزكام وذر سحيق يابسه على الشعر الأسود يبيضه وشرب أوقية من ماء سحيق زهره ثلاثة أيام مجرب لقطع نزف الأرحام.
* الأيلمة: الحركة. وما سمعت له أيلمة: صوتا أفعلة لا فيعلة. ويلملم: في ل م م.
* اليم: البحر لا يكسر ولا يجمع جمع السالم. ويم بالضم فهو ميموم: طرح فيه والحمام الوحشي كاليمام واليمم محركة وسيف الأشتر وماء بنجد. والتيمم: التوخي والتعمد الياء بدل من الهمزة. ويممه: قصده والمريض للصلاة: مسح وجهه ويديه فتيمم هو. واليمامة: القصد كاليمام وجارية زرقاء كانت تبصر الراكب من مسيرة ثلاثة أيام وبلاد الجو منسوبة إليها وسميت باسمها أكثر نخيلا من سائر الحجاز وبها تنبأ مسيلمة الكذاب وهي دون المدينة في وسط الشرق عن مكة على ستة عشر مرحلة من البصرة وعن الكوفة نحوها والنسبة: يمامي. ويم الساحل بالضم: غلبه البحر فطما. وكمعظم: ظافر بمطالبه. واليمة: ع. وبنو يم: بطن. وامض


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 4  صفحه : 193
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست