responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 4  صفحه : 116
أخذ له الذمة وفلانا: أجاره وكأمير: بثر يعلو الوجوه من حر أو جرب والندى أو ندى يسقط بالليل على الشجر فيصيبه التراب فيصير كقطع الطين والبياض على أنف الجدي وقد ذم أنفه وذن: إذا سال والماء المكروه والبول والمخاط الذي يذم من قضيب التيس وكذلك اللبن من أخلاف الشاء. والذم بالكسر: المفرط الهزال الهالك. وذمذم: قلل عطيته. والذمامة كثمامة: البقية. ورجل مذمم كمعظم: مذموم جدا. ومذم كمسن ومتم: لا حراك به. وشئ مذم كمتم: معيب. وقولهم: افعل كذا وخلاك ذم أي: وخلا منك أي: لا تذم. وأخذتني منه مذمة وتكسر ذاله أي: رقة وعار من ترك الحرمة. وأذهب مذمتهم بشئ: أعطهم شيئا فإن لهم ذماما. والبخل مذمة بالفتح. وتذمم: استنكف يقال: لو لم أترك الكذب تأثما لتركته تذمما.
* - ذو ذنم محركة: لقب سعد بن قيس الهمداني.
* الذيم والذام: العيب والذم ذامه يذيمه ذيما وذاما فهو مذيم ومذيوم.
* (فصل الراء) *
* رئم الشئ كسمع: أحبه وألفه والجرح رأما ورئمانا: انضم للبرء والناقة ولدها: عطفت عليه ولزمته فهي رؤوم ورائمة ورائم. وشاة رؤوم: ألوف تلحس ثياب من مر بها. وأرأمها: عطفها على غير ولدها والجرح: عالجه حتى رئم وعلى الشئ: أكرهه والحبل: فتله شديدا كرأمه كمنعه. ورأم القدح كمنع: أصلحه. والرأم: البو وع وبالكسر: الظبي الخالص البياضج: أرآم وآرام. والرؤام كغراب: اللعاب. وككتاب: د لحمير. وكدئل: الاست وع. والروائم: الأثافي وقد رئمت الرماد لأن الرماد كالولد لها. والرأمة: خرزة المحبة. وتر أمته: ترحمت عليه. وقول الجوهري: الرؤمة: الغراء وهم وموضع ذكره في ر وم لأنه أجوف. ودارة الأرآم: من داراتهم.
* - الربم بالتحريك: الكلأ المتصل. رتمه يرتمه: كسره أو دقه أو خاص بكسر الأنف فهو مرتوم ورتيم ورتم على الوصف بالمصدر. والرتمة: خيط يعقد في الإصبع للتذكيرج: رتم كالرتيمة ج: رتائم ورتام. وأرتمه: عقدها في إصبعه فارتتم وترتم. والرتم محركة: نبات كأنه من دقته شبه بالرتم زهره كالخيري وبزره كالعدس وكلاهما يقيئ بقوة وشرب عصارة قضبانه على الريق علاج نافع لعرق النسا وكذلك الاحتقان بنقيعها في ماء البحر وابتلاع إحدى وعشرين حبة على الريق يمنع الدماميل الواحدة: رتمة والمزادة المملوءة والمحجة والكلام الخفي والحياء التام. وكان من أراد سفرا يعمد إلى شجرة فيعقد غصنين منها فإن رجع وكانا على حالهما قال: إن أهله لم تخنه وإلا فقد خانته وذلك الرتم والرتيمة. ورتم في بنني فلان: نشأ وأخذه غشي من أكل الرتم وهم رتامى كسكارى والمعزى: رعته.


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 4  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست