responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 162
صريفا صوتت عند الاستقاء والخمر: شربها وهي مصروفة، والصبيان: قلبهم من المكتب. والصريف: الفضة الخالصة، وصرير الباب وناب البعير، ومنه: ناقة صروف، و: اللبن ساعة حلب، وع قرب النباج، ملك لبني أسيد بن عمرو بن تميم، وما يبس من الشجر، فارسيته: خذخوش. والصريفة، كسفينة السعفة اليابسة، والرقاقة، ج: صرف وصراف وصريف. وصريفون: ة كبيرة غناء شجراء قرب عكبراء، وة بواسط منها: الخمر الصريفية، أو قيل لها: صريفية، لأنها أخذت من الدن ساعتئذ، كاللبن الصريف. والصرفان، محركة: الموت، والنحاس، والرصاص، وتمر رزين صلب المضاغ، يعدها ذوو العيالات والأجراء والعبيد لجزائها، أو هو الصيحاني. ومن أمثالهم: " صرفانة ربعية تصرم بالصيف وتؤكل بالشتية ". والصرف، بالكسر: صبغ أحمر، والخالص من الخمر وغيرها. والصيرفي: المحتال في الأمور كالصيرف، وصراف الدراهم، ج: صيارفة، والهاء للنسبة، وقد جاء في الشعر: صياريف. والصرفي محركة، من النجائب: منسوب، أو الصواب: بالدال. وأصرف شعره: أقوى فيه، أو هو الإقواء بالنصب والخليل لا يجيزه، وقد جاء في شعر العرب، ومنه: أطمعت جابان حتى استد معرضه * .
* وكاد ينقد لولا أنه طافا فقل لجابان يتركنا لطيته * .
* نوم الضحى بعد نوم الليل إسراف وتصريف الآيات: تبيينها، وفي الدراهم والبياعات: إنفاقها، وفي الكلام: اشتقاق بعضه من بعض وفي الرياح: تحويلها من وجه إلى وجه، وفي الخمر: شربها صرفا. وصرفته في الأمر تصريفا فتصرف: قلبته فتقلب. واصطرف: تصرف في طلب الكسب. واستصرفت الله المكاره: سألته صرفها عني. وانصرف انكف، والاسم منصرف وغير منصرف. والمنصرف: ع بين الحرمين.
* الصعف: طائر صغير، ج: صعاف، وشراب من العسل، أو يشدخ العنب، فيطرح حتى يغلي. والصعفان: المولع بشربه والصعفة: الرعدة من فزع أو برد وغيره. وقد صعف، كعني، فهو مصعوف.
* الصف: المصدر كالتصفيف، وواحد الصفوف، والقوم المصطفون، وأن تحلب الناقة في محلبين أو ثلاثة، وأن يبسط الطائر جناحيه، وة بالمعرة. و (الصافات صفا): الملائكة المصطفون في السماء، يسبحون، لهم مراتب يقومون عليها صفوفا كما يصطف المصلون. و " يؤكل مادف، ولا يؤكل ما صف "، في: د ف ف والمصف: موضع الصف، ج: مصاف. وناقة صفوف: تصف أقداحا من لبنها لكثرته، أو تصف يديها عند الحلب وصفت الإبل قوائمها، فهي صافة وصواف، وفي التنزيل: (فاذكروا اسم الله عليها صواف)


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست