responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 66
أو هو إذا ظهر وقارب الكمال، والعدد المعروف من الأيام، لأنه يشهر بالقمرج: أشهر وشهور. وشاهره مشاهرة وشهارا: استأجره للشهر. وأشهروا: أتى عليهم شهر، والمرأة: دخلت في شهر ولادها. وشهر سيفه، كمنع، وشهره: انتضاه فرفعه على الناس. والأشاهر: بياض النرجس، وأتان وامرأة شهيرة: عريضة واسعة. والشهرية، بالكسر: ضرب من البراذين. وشهر بن حوشب: محدث متروك. وشهران بن عفرس: أبو قبيلة من خثعم. والمشهور: فرس ثعلبة بن شهاب الجدلي. ويوم شهورة: من أعظم أيام بني كنانة. والمشهرة: فرس مهلهل بن ربيعة. وذو المشهرة: أبو دجانة، سماك بن أوس، صحابي كانت له مشهرة، إذا خرج بها يختال بين الصفين، لم يبق، ولم يذر.
* شهبر دبر البعير: اشهاب، ولكذا: أجهش للبكاء، ورجل شهبر، أو لا يوصف به الرجال، وامرأة شهبرة وشيهبور وشنهبرة: مسنة، وفيها بقية قوة. والشهبر: الضخم الرأس. ومشهبر الرأس: كبيره مفطوحه. وعصام بن شهبر: حاجب النعمان بن المنذر.
* - الشهاجر: الرخم، لا واحد لها.
* شهدر الجارية والغلام: وهو أن يتحركا ما بين ثلاث سنين إلى ست، وهي شهدرة، وهو شهدر. والشهدارة، بالكسر: الفاحش، والنمام المفسد بين الناس، والقصير، والغليظ. والشهدر، كجعفر: العظيم المترف.
* الشهذارة: الشهدارة، والعنيف في السير.
* - شهرزور: مدينة زور بن الضحاك.
* - شيار، ككتاب: يوم السبتج: أشير وشير وشير، بالكسر 2.
* (فصل الصاد) *،
* صوأر، كجعفر: ع. (وكغراب: ع بالمدينة).
* صبره عنه يصبره: حبسه. وصبر الإنسان وغيره على القتل: أن يحبس ويرمى حتى يموت. وقد قتله صبرا، وصبره عليه. ورجل صبورة: مصبور للقتل. ويمين الصبر: التي يمسكك الحكم عليها حتى تحلف، أو التي تلزم ويجبر عليها حالفها. وصبر الرجل: لزمه. والمصبورة: اليمين. والصبر: نقيض الجزع، صبر يصبر، فهو صابر وصبير وصبور، وتصبر واصطبر واصبر. وأصبره: أمره بالصبر، كصبره، وجعل له صبرا. وصبر به، كنصر، صبرا وصبارة: كفل. واصبرني، كانصرني: أعطني كفيلا. والصبير: الكفيل، ومقدم القوم في أمورهم، والجبل ج: صبراء، والسحابة البيضاء، أو الكثيفة التي فوق السحابة، أو الذي يصير بعضه فوق بعض، أو القطعة الواقفة منها، أو السحاب البيضج: صبر، والرقاقة العريضة تبسط تحت ما يؤكل من الطعام، أو رقاقة يغرف عليها طعام العرس، كالصبيرة. والأصبرة من الغنم والإبل: التي تروح وتغدو ولا تعزب، بلا واحد. والصبر، بالكسر والضم: ناحية الشئ، وحرفه، والسحابة البيضاء ج: أصبار، وبالضم: بطن من غسان، وبالتحريك: الجمد. وملأ الكأس إلى أصبارها، أي: رأسها. وأخذه بأصباره:


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 66
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست