responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 375
كعصفور: اللصج: عمارطة وعماريط، والذي لا شئ له، والخبيث، أو المارد الصعلوك والعمرط، كعملس: الخفيف من الفتيان، والجسور الشديد، والداهية. وكزبرج وبرقع: الطويل. والعمارطي، بالضم: فرج المرأة العظيم. ولص معمرط ومتعمرط: يأخذ كل ما وجد
* - عمط عرضه: عابه، وثلبه، كاعتمطه، ونعمة الله: لم يشكرها، كعمط، كفرح، لغية في الغين.
* العملط، كعملس وزملق: الشديد القوي على السفر.
* - العنبط والعنبطة، بضمهما: القصير اللحيم.
* العنشط والعنشط، كجعفر وعشنق: الطويل، والسيئ الخلق. وامرأة عنشط وعنشطة: طويلة. وعنشط: غضب.
* العنط، محركة: طول العنق وحسنه، أو الطول عامة. والعنطنط، كسمعمع: الطويل، وهي بهاء، والإبريق. والعنطيان، بالكسر: أول الشباب. وأعنط: جاء بولد عنطنط.
* - العنفط، بالضم: اللئيم السيئ الخلق، وعناق الأرض، وبهاء: ما بين الشاربين إلى الأنف.
* العيط، محركة: طول العنق، وهو أعيط، وهي عيطاء، وقد عاطت تعوط وتعيط وتعوطت وتعيطت. وقصر وعز أعيط: منيف. والأعيط: الطويل الرأس والعنق، والأبي الممتنع. وعاطت الناقة والمرأة تعيط وتعوط عيطا وعيطانا، بالكسر، وتعوطت وتعيطت واعتاطت: لم تحمل سنين من غير عقر، فهي عائطج: عوط، كسود، وعيط، كميل، وعيط، كركع، وعوطط، كفوفل، وقد تضم الطاء، وعيطات. وقالوا: عائط عيط وعوط وعوطط: مبالغة. والعائط من الإبل: ما أنزي عليها فلم تحمل، وقد اعتاطت، وهي معتاط. والتعيط: أن ينبع حجر أو عود، فيخرج منه شبه ماء، فيصمغ أو يسيل، والجلبة، والصياح، أو صياح الأشر، والسيلان. والعيط، بالكسر: خيار الإبل، وأفتاؤها. وعيط، بالكسر مبنية: صوت الفتيان النزقين إذا تصايحوا، أو كلمة ينادى بها عند السكر أو عند الغلبة، وقد عيط تعييطا إذا قاله مرة، فإن كرر، فقل: عطعط. ومعيط، كمقعد: واد، وله يوم معروف.
* (فصل الغين) *
* غبط الكبش يغبطه: جس أليته لينظر أبه طرق أم لا، وظهره ليعرف هزاله من سمنه. وناقة غبوط: لا يعرف طرقها حتى تغبط. والغبطة، بالضم: سير في المزادة يجعل على أطراف الأديمين، ثم يخرز شديدا، وبالكسر: حسن الحال، والمسرة، وقد اغتبط، والحسد، كالغبط، وقد غبطه، كضربه وسمعه، وتمنى نعمة على أن لا تتحول عن صاحبها، فهو غابط، من غبط، ككتب. وفي الحديث: " اللهم غبطا لاهبطا " أي: نسألك الغبطة، أو منزلة نغبط عليها. وأغبط الرحل على الدابة: أدامه، والسماء: دام مطرها، وعليه الحمى: دامت، والنبات: غطى الأرض، وكثف، وتدانى كأنه من حبة واحدة. وأرض مغبطة، بالفتح. وفي الحديث: " أنه، صلى الله عليه وسلم، جاءوهم يصلون، فجعل يغبطهم "، هكذا روي مشددا، أي: يحملهم


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 375
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست