responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 370
أنضجه، والصقيع النبت: أحرقه. وتشوط الفرس: طرده إلى أن أعيا. وشاط: حصن بالأندلس. وشوط: ع ببلاد طيئ. وكسكران: ع.
* شاط يشيط شيطا وشيطوطة وشياطة، بالكسر: احترق، والسمن والزيت: خثرا، أو نضج حتى كاد يهلك، وفلان: هلك، ومنه: الشيطان في قول، والجزور: تنفقت، والدماء: خلطها، كأنه سفك دم القاتل على دم المقتول، وفي الأمر: عجل، ودمه: ذهب، والقدر: لصق بأسفلها شئ محترق. وأشاطه: أحرقه، كشيطه، وأهلكه، واللحم: فرقه، ودمه وبدمه: أذهبه، أو عمل في هلاكه، أو عرضه للقتل، ودم الجزور: سفكه. واستشاط عليه: التهب غضبا، والحمام: طار نشيطا، ومن الأمر: خف له. والمستشيط: المبالغ في الضحك، ومن الجمال: السمين. والمشياط: السريعة السمن منهاج: مشاييط. والتشييط: لحم يشوى للقوم، اسم كالتمتين. وكمعظم: اسم، والشيط، كسيد: فرس خزز بن لوذان، وفرس أنيف بن جبلة. وتشيط: احترق، وفلان: نحل من كثرة الجماع. والشيطي، كصيفي: الغبار الساطع في السماء. وشيطى كضيزى: علم، وككتاب: ريح قطنة محترقة. والشيطان، ككيس، مثنى: قاعان بالصمان فيهما مساكات للمطر.
* (فصل الصاد) *
* الصبط: الطويلة من أداة الفدان.
* الصراط، بالكسر: الطريق، وجسر ممدود على متن جهنم، منعوت في الحديث الصحيح، وبالضم: السيف الطويل، والسين لغة في الكل.
* - الصعوط، كصبور: السعوط، وصعطه، كمنعه ونصره، وأصعطه.
* - الإصفنط: لغة في الإسفنط.
* - صلطه تصليطا: لغة في سلطه.
* - رجل مصمرط الرأس: مسمرطه.
* - الصنط: القرظ، لغة في السنط.
* - الصوط: صوت من ماء، وهو ما ضاق منقعه وقد انمد.
* - الصياط، بالكسر: اللغط العالي.
* (فصل الضاد) *
* ضئط، كفرح: حرك منكبه وجسده في مشيه.
* ضبطه ضبطا وضباطة: حفظه بالحزم. ورجل وجمل ضابط وضبنطى، كحبنطى: قوي شديد. وأضبط: يعمل بيديه جميعا وهي ضبطاء. وتضبطه: أخذه على حبس وقهر، والضأن: نالت شيئا من الكلأ، أو أسرعت في المرعى، وقويت. و " أضبط من ذرة "، لأنها تجر ما هو على أضعافها، وربما سقطا من شاهق، فلا ترسله. و " أضبط من عائشة بن عتم " وذلك أنه سقى إبله يوما، وقد أنزل أخاه في الركية للميح، فازدحمت الإبل، فهوت بكرة منها في البئر، فأخذ بذنبها. وصاح به أخوه: يا أخي الموت. قال ذلك إلى ذنب البكرة، يريد أنه إن انقطع ذنبها وقعت، ثم اجتذبها، فأخرجها. وضبطت الأرض، بالضم: مطرت. والأضبط: الأسد، كالضابط، وابن قريع:


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 370
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست